امرؤ القيس جالس في الشام الغوطة وقدامه نهر برده مايبعد عنه 5 كيلو وفي ذاك الوقت وش تلقى نهر برده
الاشجار والفواكه كلها من حوله
والوجه الحسن
والجو الحلو
وقام يقول :
قفا نبكي لذكرى حبيب ومنزلي ... بسقط اللواء بين الدخول وحوملي
بالله فيه احد جالس في ذاك المكان ويذكر الدخول والهامل والبعيثه .. أظنكم تعرفون البعيثة اللي جنب تسبة...(قبه)
امرؤ القيس ضاربته الطبيلة .. وإلا أحد يتذكر البعيثة وهو وسط الجنة ؟!!!
الشهابة ورانا .. ورانا ..
أجل
أحد رجالات بريدة راح خارج البلاد (لبنان)..كان يتحلى بالكثير من مكارم الاخلاق ,,
المشكلة أنه كان رجلا حكيما حسن الرأي والمشورة,,
وقف في أحد الأيام مع مجموعة رفاق على جبل الدروز في لبنان فتأمل الأفق الذي امتد
عبر مروج خضراء منحدرة تغطيه سحب رقيقة تحجب اشعة الشمس حينا وتمررها حينا ,,
كان نسيم الصيف في لبنان يهب فيحرك شجنه باتجاه نجد وايام الربيع الخوالي,,
أثار المشهد شجنه,,
ربما انه تنهد فقال مقولته المشهورة
يحول ياللي ماله بريدة !!
وش فيها ذا الديرة يشتاق لها ..المشكلة يقولون إنه حكيم ؟!!!
العجة اللي كل يوم والثاني وإلا القرادة وإلا شجر البرسوبس والحساسية وإلاالشفاحة والحسد وإلا على أيش ؟!!!
حنا متعصبين ..بكل شيء حتى الكورة
عندنا إن التعاون بطل العالم والرائد أكثر من جمهور الاتحاد ,, كمخ وبس