كالعادة ، تبدأ المسألة باعتراض كل ما هو جديد .
دراسة البنت ، الستلايت ، الإنترنت ، البلاك بيري .. !!
و قيادة المرأة ضمن ذلك .. !
المسألة عرفية أكثر من كونها تربية أو شرع !
يجدون ابنتهم 24 ساعة في غرفتها على جهاز فيه
من الخير الكثير والشر الأكثر ، ولا يمانعون !
لكن تقود سيارتها وتذهب إلى مركز أو نادٍ يشغلها ، لا !
حرام !
أرحمهم أبناء أرباب مبادئ المنع ، ولا ألومهم أبدًا إن بدرت
منهم ردة فعل سلبية !
التوكل على الله والتربية ثم التربية ثم التربية .. تجعلنا نمنح أبناءنا
ما يواكبون به العصر ، ونحن في غاية الطمأنينة .
من ناحية السيارة : أكيد ( لكزس أسود ) : )
بالتوفيق للعالمية ..
بقي عتب في قلبي عليهم !
ليت ( الأهم ) مستشفياتنا ومواعيدها المتأخرة ..
و سرقات المنازل التي جعلتنا لا ننام ..
وارتفاع الأسعار في كل شيء بلا رقابة ..
والبطالة المخيفة المتفشية في المجتمع ..
العرض الشجري