منع مكبرات الصوت الخارجية بالمساجد أثناء التراويح عطونا ارائكم

[فاجئوني بالجروح]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أكد وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، اقتصار مكبرات الصوت الخارجية في صلاة التراويح على الجوامع، وقال إن المساجد العادية ستغلق مكبراتها الخارجية لأن الغرض هو إسماع الصوت لمن بداخل المسجد فقط.
وأوضح أن تنظيم استخدام مكبرات الصوت "المايكرفونات" يحتم عدم تسببها في إزعاج الناس خصوصاً المرضى وصغار السن.
وأضاف في تصريح لـ"الوطن" أن وزارته انتهت من إتمام إجراءات التعاقد المؤقت مع 3 آلاف مقرئ من خريجي جمعيات تحفيظ القرآن الكريم ليتولوا مهام إمامة المصلين خلال شهر رمضان المبارك، وإحياء لياليه بصلاة التراويح في مساجد القرى والمحافظات الصغيرة التي لا يوجد بها أئمة من حفاظ كتاب الله.










عندما قرأت هذا الخبر المحزن

الذي يحمل بين طياته الغررابه والسخافه غضبت كثيرا كما غضب الكثير من اخواني واخواتي وتساءلت بيني وبين نفسي هل اصبح القرآن مصدر ازعاج

للمرضى والأطفال؟؟؟ اليس بالقرآن سكينة للقلوب وراحة للنفوس؟؟؟؟ عندما يفزع الطفل خائف مرتعب نقرأ عليه القرآن فينام بسكون وراحه وعندما

نرى المرضى يسارعون للمشايخة ليقرئو عليهم اليس بهذا راحة للمريض اذن اين هو مصدر الأزعاج ام هو مجرد تبرير تافه لاسكاتنا اليس لنا حق بابداء

ارائنا حول هذا القرار المخزي فليست المساجد حكرا لوزير الأوقاف ولا بنائبه بل هي حق عام للجميع عندما يكون القرآن مصدر ازعاج له فليتكلم عن نفسه

فقط ولا يتكلم عن 27.136.977 نتمنى اعادة الظر بهذا القرار الطائش وانا متاكده ان هذا القرار لم يفكر فيه لثانيه فقط والا لما اصدره بلا مبالاه لهذا الشعب

الذي يصيرونه ضعاف العقول كيفما ارادو فنحن لنا الحق بالتقرير وابداء الرأي فلسنا دمى ولا عبيد يوجه لنا الكلام حيثما ارادووكأننا لسنا في بلاد الحرمين ليتم

تقرير هذا القرار ا واذا تم السكوت عن هذا القرار وتطبيقه بصمت اؤكد لكم سوف يمنعون الأذان ايضا فهو سوف يزعج الناس

ويؤرق راحتهم اتمنى الغاء هذا القرار المتسرع الغبي من كل قلبي عندما قرأت هذا الخبر المحزن

الذي يحمل بين طياته الغررابه والسخافه غضبت كثيرا كما غضب الكثير من اخواني واخواتي وتساءلت بيني وبين نفسي هل اصبح القرآن مصدر ازعاج

للمرضى والأطفال؟؟؟ اليس بالقرآن سكينة للقلوب وراحة للنفوس؟؟؟؟ عندما يفزع الطفل خائف مرتعب نقرأ عليه القرآن فينام بسكون وراحه وعندما

نرى المرضى يسارعون للمشايخة ليقرئو عليهم اليس بهذا راحة للمريض اذن اين هو مصدر الأزعاج ام هو مجرد تبرير تافه لاسكاتنا اليس لنا حق بابداء

ارائنا حول هذا القرار المخزي فليست المساجد حكرا لوزير الأوقاف ولا بنائبه بل هي حق عام للجميع عندما يكون القرآن مصدر ازعاج له فليتكلم عن نفسه

فقط ولا يتكلم عن 27.136.977 نتمنى اعادة الظر بهذا القرار الطائش وانا متاكده ان هذا القرار لم يفكر فيه لثانيه فقط والا لما اصدره بلا مبالاه لهذا الشعب

الذي يصيرونه ضعاف العقول كيفما ارادو فنحن لنا الحق بالتقرير وابداء الرأي فلسنا دمى ولا عبيد يوجه لنا الكلام حيثما ارادووكأننا لسنا في بلاد الحرمين ليتم

تقرير هذا القرار ا واذا تم السكوت عن هذا القرار وتطبيقه بصمت اؤكد لكم سوف يمنعون الأذان ايضا فهو سوف يزعج الناس

ويؤرق راحتهم اتمنى الغاء هذا القرار المتسرع الغبي من كل قلبي