للأمانة .. أتمنى يبلغ الهلال العالمية ، و أرى ما عند جمهوره بعد هذا الوصول الصعب .. و أرى الحال الهلالي هل سيكتفي في ٥١ بطولة و العالمية ، أم سيدوم التعاطف المحلي له ... و لكن عقلي و قلبي و روحي أجمعوا بأن أمنيتي للهلال غير مقبوله و أن مكانه على ما هو عليه حتى لو بلغت بطولاته ١٠٠ خيراً من أن يُقاله عالمي أو يكون قد مثل العالمية .. لا تعرفوا الهلاليون مثلي ، لهذا فتراي أبخص لو صرتي غرافي و أي نادي ، صميم ..!