اللهم ارحمهم واجعل قبورهم روضة من رياض الجنة ، لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى ، وهذه حال الدنيا ، وكلنا سائرون نحو هذا الطريق والله المستعان ، فلنستعد يا إخوان ولنبادر إلى التوبة الصادقة الناصحة ، فبالأمس كان خالد وزوجته وأبنائه معنا في رمضان وقد يظنون أنهم سيعيشون رمضانات كما قد يخطر في بالنا الآن ( بحكم هاجس الأمل ) ، لكن هيهات هيهات فإن لنا آجال لن نتعداها لن نتعداها قيد أنملة !؟ وقد كُتبت لكن متى ؟ الله أعلم ، فلنلزم التوبة يا إخوة ويا أخوات ولنسارع ، فإن الدنيا قصيرة قصيرة قصيرة ،
جزاك الله خير أخي المراقب على المعلومات الموضحة .