يفترض
إلا يؤخذ مسلك
هذه المدرسة وغيرها
لوحدها
بل يضم
لخطوات تغريب المرأة الأخرى
هذه ضربات من هنا وهناك
حتى يعتاد المجتمع الاختلاط بصيغته النهائية
كما هو في المستشفيات وفي غرف وزارة العلام وقنواتها وفي فعاليتها هنا وهناك
وغيرها كثير
هي أعمال قد يقوم بها من هو ليس شريكا مباشر مع عصابة تغريب المرأة
ولكن عندما يكتمل مشروع التغريب ويبلغ ذروته تأتي ضربته
ثم يصحي النائم ولا ساعة ندم
يا أخوان مطالعة خفيفية للديار التي حولنا كيف تم مشروع التغريب طوال عقود متعددة وليس يوم و يومين أو شهر أو شهرين أو سنة أو سنتين
انظر هل هذا الموضوع سيقبل قبل عشر سنوات
وماذا سيكون قبوله ما بعده بعد عشر سنوات ؟؟؟
يقول القائل
رفض تعليم المرأة
هذا كذب هو عورض وكانت معارضته على تفاوت بين المعارضين
ولكن تعليم المرأة لم يقر
حتى أصبح بأيدي أمينة
ولم يضر صاحب القرار لوضعه في أيدي أمينة إلا بسبب زخم المعارضة
فالمعارضة سواء كانت فيها تجاوز أم لم يكن
هي خدمت المجتمع بوضع تعليم المرأة بأيدي
حافظة على خصوصيته لمجتمعنا حتى أصبح مضرب المثل في المحافظة
ولو كشفت الاسرار
لعرفتم كيف الضغط على رؤساء تعليم المرأة لأجل ان يقبلوا ببعض التجاوزات
ولكن لقوا رجال صادقين وقفوا في وجوههم
ولكن الان قرارات تعليم المرأة بيد من ؟؟؟؟
ولذلك خرج هذا القرار الذي كان موضع منع من المفتي السابق ومن كل العلماء الذين مازال كثير منهم أحياء
فالله المستعان
جاءنا من يحتج علينا بهذا القرار
بعد أن عرف وعرف الجميع أن هذا القرار تم بعد انتقال قرارات تعليم المرأة من تلك الأيدي الأمينة على الخصوصية إلى أيد لا ترى حقيقة لهذه الخصوصية
وستستمر باخراج جرعات أخرى لقرارات أكثر جرأة
هي المسألة مسألة وقت وتدرج ليس إلا