أعجبني هذا ليس لأنه قد بفسح المجال لوجه نظري ولكنه يلمس الاشكال الموجود لدي
في فتوى اللجنه الدائمة المدرجه بعاليه جاء :
وما كان المقصود منه تنظيم الأعمال مثلاً لمصلحة الأمة وضبط أمورها، كأسبوع المرور، وتنظيم مواعيد الدراسة، والاجتماع بالموظفين للعمل، ونحو ذلك مما لا يفضي إلى التقرب به والعبادة والتعظيم بالأصالة، فهو من البدع العادية التي لا يشملها قوله صلى الله عليه وسلم: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" فلا حرج فيه بل يكون مشروعاً، وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. والله أعلم.
هذا ما اردته بلا زيادة ، فما الفرق بين اسبوع المرور أو اليوم الوطني .
أنا لا أستدل بالفتوى ولكن لأزضح وجه النظر التي أحملها فأنا ارى أن اليوم الوطني يوم عادة لا عبادة ولا قربه فيه ولا بركه ولا احتفال ولكن ذكرى وفرح .
اضاءة : هناك أشخاص كثر لهم ردود كثيرة يجب على العاقل ان يتجاهلهم.
والله الموفق ؛؛؛