
أنا الآن أكثر حاجة للخادمة في تأمين احتياجاتي داخل المنزل من زوجتي ومن أولادي وهذه حقيقة لا أنكرها وصرحت بها في العلن لزوجتي ولغيرها. ويضيف تجدني متعكر المزاج وأقلب البيت "فوق تحت" عندما تغادر الخادمة المنزل في إجازة لبلدها أو لخروج نهائي لأنه ببساطة يتغير كل شيء في المنزل للأسوأ من نوعيات الطعام و النظافة وتختفي الضحكة والبسمة ويحل بدل ذلك الصراخ والهواش. ويضيف أنا لا أقصد خادمة بعينها بل كل خادمة أستقدمها. وعن أسباب هذا التعلق يقول هو "غير شخصي" ولكنه نابع من الرغبة الملحة في الحصول على خدمة جيدة داخل المنزل لي ولضيوفي ولأولادي. ويتساءل كيف لا أحرص على أن تكون في بيتي خادمة باستمرار؟ وأنا أعتمد عليها من بداية اليوم إلى نهايته فتجدها تترقب يومياً صوت فتح باب غرفة نومي لتقدم الفطور وأجد بدلا من الثوب خمسة ثياب مكوية وجاهزة للبس وهذا هو عملها طوال اليوم.
هذا ماصرح به زوجا لجريدة الوطن
أما المواطن أبو مهند "رغم أن زوجتي لا تعمل إلا أننا بصراحة نفتقد أنا وأولادي وبناتي الخادمة عندما تغيب أكثر من افتقادنا للزوجة رغم احترامي للأمومة وعواطفها ولحاجتي للزوجة. فقبل أن يكون لدينا خادمة كنت أشعر بنوع من التوتر داخل البيت كلما عرض لي ضيف، وذلك على العكس من الحال بعد وجود الخادمة فحتى زوجتي أصبحت تفرح بمقدم الضيوف بعد أن كانت تتذمر من كثرتهم. ويضيف أصبحت بعد الخادمة "حاتم الطائي" بعد أن كنت "أشعب" ورغم اعتراف السيدات الموظفات وربات البيوت بأن الخادمة مهمة جدا وشيء أساسي في المنزل (حسب قولهن) إلا أن الأمر يتغير إذا ما تعلق بالزوج.
بسؤال المعلمة مريم حمد عن مدى حاجة زوجها للخادمة أجابت في البداية وبغضب "وش دخله بها "، ثم تراجعت لتقول بصراحة "نعم يحتاجها" وأنا أقدر ذلك بل إني أحاول أن أجعله يعتمد في طلباته في المنزل عليها أيام الدوام لانشغالي بالتحضير وتأخري في المدرسة أيام المناوبات والاختبارات وإن كنت أحياناً أنفي ذلك أمام السيدات وأدعي أنني من يقوم على خدمة زوجي وهذا فيه مخالفة للحقيقة. وتعترف مريم بأنها تراقب سلوك الزوج تجاه " الخادمة الإندونيسية".وتقول إن زوجها يعرف بتلك المراقبة بل تستهويه هذه المراقبة وإن كنت أثق في أنه لن تتطور مشاعره تجاه الخادمة حتى وإن كانت تقاسمني تقديم ما يحتاج له.(منقول)
والله حاله ياناس !!! على هالحال الزوجه صارت بس فقاسه وبس والسبب (هي) ..ويلوموننا لما نقول الوضع الأسري دمار .
ياناس الشغالات شر ووجودهن تدمير للعائله بس وين اللي تفهم .
على بالها الزوجه إرتاحت جسديا من الغسيل والطبيخ وهي ماتدري إن قلب الزوج والأولاد متعلقين فيها .
يقولون الولد للي يربي مو اللي ولدته ..والشغاله هي تلعب كل الأدوار
مابقي غير تتزوج كفيلها وخلاص تنتهي الحكاية .
والله إن الخيانات مع الشغالات سببها الزوجه .مهملة زوجها وركض ورى الريال والعمل والشغاله بالبيت لحالها مع بزر أو بزرين وبعدها يجي (قيس) الولهان وتبدأ الشموع تدهر والكمخه هالزوجه بعملها .
والله مهب شينه اسافر واتنقى شغاله موت حمر من كازاخستان واعرس عليها وخلاص وشوله اجيب لي علة تعل قلبي .
شغاله وزوجه وحمرا عطرا . مهب شينة ابد ورخيصه وكويسه ولا ودن ولا عطن ومن هاللي يرفع الضغط ويجيب الجلطات