أبوفهد كان جارنا وكانت حالته حاله وكان عمره ذاك الوقت (50) سنه وبعنا بيتنا ورحلنا عن الحاره ..كان أبوفهد عصل ومتعرفطن وجهه وكانت هذه الصوره آخر صورة مخزنها بمخي له .
وبعد ثمان سنوات تفاجأت برجل نظيف الملبس وخدوده حمراء ووجهه كله حيويه ونظاره وصحته تمام .والله إني ماعرفته .
قال الوالد الله يحفظه : هذا أبوفهد جارنا القديم جاي يعايدني .....................تفاجأت من شكله ومنظره ...................متغير 380 درجه .
قلت لأبو فهد : تراي ماعرفتك .....ضحك وقال : منتب أول واحد يقول لي هالشيء .
قال : بعد مارحلتوا بثلاث سنوات قررت أتزوج وأخذت لي بنت حلال ويالله لك الحمد ..تجدد شبابي ..أم فهد كبرت وجاها السكر وعجزت وبلشت بروحها .وأنا توي وقررت أتزوج والحمدلله اموري طيبه ومبسوط مع زوجتي وجابت لي (ريان ...وهدى وعبدالعزيز ) وعايشن معها كأني أبو عشرين سنه .
يامتزوجين إلحقوا على أنفسكم إذا وصلتوا الخمس واربعين سوووها وخوذوا لكم فرفوره تجدد شبابك ...يقولون إن المرأه في سن الأربعين تهد حيل الزوج وتأخذ طاقته بعكس الزوجه صغيرة السن فهي تعطي ولا تأخذ .
والحمدلله الشرع محللن اربع .
شوفوا اللي ماتزوجوا ..ركبهم توجعهم والديسك لاعب فيه لعب والشوف شجر وضغط وسكر والسبب معروف .