الكتاب في وضع اللمسات الأخيره له وينقصه كتابة المقدمه له وسيكتب مقدمته (العجوز السمنسي) الخبير في القضايا الإجتماعية المعاصره .
الكتاب عباره عن ثلاث أجزاء والجزء الأول يتحدث عن مؤامرة التغريب لذي تتعرض له المرأة السعودية خصوصا ومحاولة اللعب والضحك عليها بأنها مظلومه في شريعة الإسلام ويجب مساواتها بالرجل .
ثم يتناول الكتاب تمرد بعض النساء على الوضع الأسري والخروج عن المألوف بحيث تتمرد المرأة عن وظيفتها الأساسية وهي تربية الأبناء تربية إسلامية صحيحة وإلقاء تربية الأبناء إلى (الشغاله) وهي تتفرغ للمطالبة بحقوقها المسلوبه من خلال الإنترنت مما ولد لنا جيل من الشباب ضايع وصايع وأغلبهم إحترف الإجرام في مجتمعنا نتيجة تربية الشغالات لهم وإنشغال أمهاتهم بالسعسقه بالأسواق والعزايم والوظيفه .
ثم يتناول الكتاب سلاطة لسان بعض المتزوجات على أزواجهم ونكران الجميل لهم مما جعل بعض الأزواج يعتدي على زوجته إما بالضرب أو القتل وهذا مايبحث عنه دعاة التغريب .
كذلك يتناول الكتاب ضياع كثير من الفتيات في عالم النت وإدمانهن عليه حتى إن الكثير منهن أهملن مساعدة أمهاتهن بعمل البيت وهذا منتهى العقوق للأمهات وتلك من أهداف دعاة التغريب .
كذلك تطرق الكتاب لفتيات الليل النتيات واللاتي كثيرا منهن فقدن عذريتهن بسبب علاقاتهن الآثمة مع صائدي الطرائد المغفلات .
كذلك تطرق الكتاب لإستجابة النساء والفتيات لدعوات التغريبيين وهو أمر غريب ويدعو للحيره وهذه الدعوه محتواها (التمرد على التربية الدينية وتقليد الغربيات ومحاكاتهن بكل شيء وكثرة الخروج من المنزل بإستمرار للإسواق ولبس ملابس عارية مثيرة للفتنه والشهوة).وتلك من أهداف دعاة التغريب
كما تطرق الكتاب إلى شيء مفجع وهو أن الزوجه عملت توكيل رسمي للخادمه بأن تقوم بالنيابة عنها بكل شيء يخص زوجها وأبنائها مما نتج عن هذا التوكيل خيانة الزوج لزوجته والإرتماء بحضن الخادمه لأنه أدمن عليها وعلى ترددها عليه بكل صغيره وكبيره .
بينما تفرغت أم قناصيع للخروج للإستراحات والعزايم والتسوق مع صديقاتها تاركة الشغاله تلعب دورها بالكامل .للكتاب بقية