(متزوج) امرأه جميله وربة بيت (ممتازه) ولديهم اربعة اطفاال مثل الورد
قال لي بيوم اريدك أن (تزوجيني)
قلت (لماذا)
قال طلبي هذا لايعني بأنني (غير) مرتاح مع (زوجتي)
فأنا اريد امرأه (أخرى) والشرع (حلل اربع)
قلت وهل بإستطاعتك (الصرف) وهل تقدر على العدل لاسيما بأن الحال (لايسر)
قال لماذا انتي ضد (الزواج)
قلت لست ضده لكنني ضد من يريد الزواج بأخرى بدون ان يكون هناك سبب مقنع وبحالتك هذه (بالذات)
فأنا هنا وبهذه الحاله سوف اكون نصيرة بنت حواء
وانت (ظالم) لنفسك قبل زوجتك وعفوا لم تكن هناك صفه ابلغ من تلك
بالمختصر (انسى) الموضوع وعيش حياتك بلا كدر
فقال لي الشكوى لله
ولكني لازلت على (اصراري)
عندما لايشعر الرجل بالنعمه التي انعمها الله عليه
من زوجه واطفال وراحة بال وبساطة الحياه بدون ان تدخل الهموم والغموم الى قلوبهم
يبحث عن المزيد من السعاده (بنظره) بطريقه خاطئه وفادحه
وما ان يسلك طريقها
تبدأ المشاكل تتسلل الى اعماقه قبل ان (يشعر) بها حتى تقضي عليه تماما
كيف ينظر الرجل الى (الزواج)
وهل يضع احتمالات كثيره لفشله!؟
يبدو ان الأمر الوحيد والذي يتفائل الرجل به خيرا هو (الزواج)
تحيتي
التوقيع
و إن طال شوق العالمين لبعضَهم ،،، فالشوق نحوك لا يُحاط مداهُ !
العرض الشجري