خابرك متفائل بناديك صاحب الأرياف بأن يعمل (( أيتها حاقه ))
فأهنيك بأن تستنجد بنادي آخر بعدما برهنت الحقائق أمام ناظريك وبرغم أنها مبرهنه داخلك ولكن هكذا أنتم تخالفون الحقائق وتعشقون التدليس على النفس
والا فواقعكم يقول (( نعض أصابع الندم بأننا هوينا صاحب الأرياف وياليتنا مع الجمع الغفير ولم نخالف الأكثريه فالأقليه دهورتنا ))