يا عزيزي يا شاطئ يا عالمي ..
الفريق الضعيف المحلي الأزرق, وهو يواصل الضرب والجلد في فريقك العالمي الكبير طيلة العقد الفارط
أفلا يجدر به أن يكون عالمياً مضاعفاً؟ بما أنه يخسف به في كل عام؟
كيف لهذا العالمي الكبير أن يكون لقمة سائغة وطريقاً مفروشاً بالورود للفريق الأزرق المحلي الضعيف "صائد الكبار" لتحقيق البطولات الواحدة تلو الأخرى؟!
تمنياتي لك ولفريقك "العالمي" بـ "عالمية" أخرى قريباً يتبعها قحط وجدب وفقر بطولي كما هو الحال في الفترة التي أعقبت "العالمية" الأولى.