(التجاوزات وارده منه ومن غيره شئت ام ابيت (اخنا الغاضل قبة رشيد) فليست الاحوال كحال المسلمين في عصور صدر الاسلام الاول والقرون المفضله عندما كان شعارهم العدل والمساواة وكانوا كالجسد الواحد وكالبنيان المرصوص عندما قسمت الغنائم بعد احدى الغزوات وكانت عبارة عن كسوه تذمر احد الصحابه وواجه الفاروق وقال انت كسوتك لرجلين منا فقال تكلم يابن عمر واذا به قد وهب كسوته لوالده ومن هنا يظهر الفرق العظيم بين عمر وبين ابو عمر .....وبعدين وسع صدرك يا اخي الكريم فلم يكن قسم الاراضي ايام ابو فهد وابو براهيم با حسن حالا منه الآن ولعل ما يطرح يجد آذانا صاغيه وقلوبا واعيه من قبل المسؤلين في الامانه فيسعون الى الاصلاح ومحاسبة المخالفين