بعضاً من الطقوس الغريبه للعبآقِره , تفضل سجل حآلتكـ

[صيـدلآنــي]

السلآم عليكُم

لِنخُرج بعيداً عن موآضيع النسوآن والمُقآرنآت بين السعوديآت والشآميآت
وأيهُم أفضل السعودي الأشهب أم اللُبنآني الأطخــم

قرأت فيمآ قرأت
بعض السلوكيآت والطقوس الغريبه عِند بعض العبآقِرة والفلآسفه
ولآ بأس مِن نقلِهآ والأستئنآس بِهآ ,
ولِنستشرف أيضاً طقوسكم أن كآن لكُم طقوس ,

أرثر شوبنهور
ذلك الفيلسوف الألماني الذي آخر أيامه فقد و صل بالاعتداد بنفسة إلى درجة الجنون ،
فقد كان يخرج الى الناس و يصرخ فيهم : لم لا تعبدوني ... أنا اعظم الناس ... أنا مقدس

يآ آرثر مآتصلي ع النبي

برناد شو
الفيلسوف والكآتب المشهور والمغرور في كثيراً من الأحيآن
حضر حفل ساهر و سأله صاحب الحفل عما اذا كان يحب أن يتعرف إلى العظماء الموجودين فقال :
كلا ،، فسألة المضيف : هل معنى هذا أنك تعرفهم جميعا ؟
فرد " شو " بقوله : لا أعرف منهم أحدا و لكنني أعرف أعظمهم وهو .... أنا .

رُغم كمية الغرور اللي فيهـ
فهو القآئل : لو كآن مُحمد حياً لحل مشآكل العآلم وهو يحتسي كوب قهوه ,

الكاتب الانجليزي صموئيل
عندما يتمشى في الشارع يحمل بيده عصا ليضرب بها القضبان الحديدية التي يمر بها ،
و إذا أبطا بضرب أحدها يعود ثانية ليضربها من جديد ، و كان يعتقد أن ذلك يعيد إليه حيويته و نشاطه

تشارلز ديكينز
ذلك الكاتب الانجليزي الذي يرتب فراشه بيده دائما
و يستخدم البوصلة ليتأكد من أن وسادته تتجه نحو الشمال.

ده فيه نآس حآقآت غريبه بِشكل

( بطرس الأكبر )
قيصر روسيا المشهور كان يخشى المرور على الجسور و يرتعد إذا اضطرته
الظروف إلى المرور على الجسر و كان يمسك بالسائق مستغيثا .

يخآف مِن الجسـر وهو من يوصف بِأعظم من حكم روسيآ في التآريخ

الشاعر تيوفيل دي غوتية
كان يملك غرابين لا يستطيع أن يكتب إلا و هما في غرفة مكتبه ،
و لما مات أحدهما ظل ذلك الشاعر اربعين يوما عاجزا عن الكتابة ولو سطر واحد

ارماند ريشيليو السياسي
الفرنسي المحنك و كبير وزراء الملك لويس الثالث عشر و الحاكم الفعلي لفرنسا ،
لا يتستطيع أن يكتب إلا و أمامه قطة نائمة

الروائي و الكاتب الاجتماعي الروسي ليوتولستري ،
كان مغرما بالعطور الفرنسية و برغم ثرائة فإنة يرتدي الثياب الخشنة المصنوعة من " الخيش "
و لا يمكن أن يفكر أو يبدع في كتاباته
إلا اذا سار تحت المطر حافي القدمين مكشوف الرأس!

الكاتب المسرحي الألماني جوهان شيلل
يرويها أصدقاؤه عنه ، و هي أنه لا يتمكن من الكتابة إلا إذا وضع قدميه
على لوح ثلج و استنشق رائحة تفاحة عفنة !

فرنسوا فولتير الشاعر و كاتب الثورة الفرنسية ،
كان لا يبدأ الكتابة إلا عندما يضع أمامة مجموعة من أقلام الرصاص
لا يقل عددها عن اثنى عشر قلما و بعد أن ينتهي من الكتابة
يكسر هذه الاقلام ثم يلفها بالورقة التي كان يكتب عليها
و يضعها تحت مخدته عندما ينام.

نابغة المسرح الفرنسي " سارة برنار "
صنعت نعشا من خشب اشجار الورد و كانت تستلقي في هذا النعش
ساعة كاملة كل ليلة قبل أن تأوي إلى مخدعها

الشاعر الانجليزي ادوار يونغ
قد نظم دواوينه الشعرية كلها على ضوء شمعة مثبتة في جمجمة ،
و كان إذا توقف عن الكتابة يترك بيته ليقضى نزهته بين قبور المدينة ،
و هناك يجلس على رخامة أحد القبور و يتناول ورقة و قلما
لينظم قصيدة أو يكتب رسالة لحبيبته.



و صيدلآني
كثيراً مآيجد نفسه إذآ كآن رآكباً مع أحدٍهم
يعد أعمِدة الإنآرة في الشوآرع
ويحس بالضيق إذآ فآتته ( مآصوره )


مآذآ عنكم هل من طقوس أو حآلآت غريبه ؟