هذه الاذاعات الغثائيه سمعتها ومججتها وابغضتها
انها تعزف على وتر الغريزه بشابه لعوب تغازل
الفتيان على الهواء مباشره
ضحكات عاليه ومزح ودعابات ومنقاشات جرئيه
من تلك الفتاه الغنوج اللعوب ويتصل شاب
ويمزح ويمرح ويفرفش مع المذيعه صاحبة اللهجه
السعوديه وهي تستقبله بالضحكات تاره وبالاسئله
تاره والمزح تاره وبالجد تاره وهو كا الكره في قدم
مردونا تركله النسوه باقدامهن
والعجيبت انه يظهر الذوق والكلام المعسول الممزوج
بماء الدلخه والكماخه والمذيعه الاجيره تقبل ذلك بروح رياضيه
اين نحن ؟؟؟
والله انها تدمي القلب وتجلط الغيور
كيف يسمح لهولا المراهقين العابثين ان يحولو
الاعلام الى ابتزاز فتاة لعوب لجيوب المراهقين والمراهقات
ومرة ياتون بخبير في علم النفس وتطوير الذات وهو لايعرف
الجمره من التمره ....
اذكر ان الكاتب خالد السليمان له مقال في عكاظ
عنونه ب ( غنج ام ) اي ( اف ام ) وقال استغرب من
التغنج والتكسر في هذه الاذعات الهابطه .....
مستقل يفضل الهواجيس والنظر الى الماره وتصليح
الغتره على السماع لهذا العفن الكلامي الماجن
العرض الشجري