معلقة من زواج لا يخاف الله ، وليس له من اسم الرجولة نصيب
أرملة متعففة تستحي من ظلها
زوجها بخيل يبكي الريال فرحا إذا خرج من محفظته
فرحت بحافز و صفت مع صفوف النازحين للبنوك ، ولم تدري أن هناك من لا يعرف إلا إغتيال الأحلام !! وحرمان المسكينات بإعذار واهية تنافس بيت العنكبوت .
والضمان حرمت منه بداعي وجود الزوج أو بسبب التعفف
والجمعيات الخيرية قدراتها بين المحدودية وضعف التواصل
لك الله يا يا أختاه ، لك الله يا أم الأيتام ، لك الله يا زوجة أحد رواد كتاب البخلاء للجاحظ .
والسؤال :متى تجد مثل هؤلاء النسوة من يمسح دمعتها ويقف بصفها ، ويجعلها معززة مكرمة في بيتها وبين أبنائها ، لا تخاف إلا الله ، ولا تعرف لأهل الدين وأهل الإيجار أيدي طارقة لبابها ، ومفزعة لقلبها ،