(22)
قصة روان.....
سافرت فجر الخميس الماضي
الرابع من شهر صفر
هي وزوجها بصحبة ابنتيها
نوره:/ وليلاس
واودعت رضيعتها ميس عند اهلها
وقبل الطائف بقليل انفجر اطار السياره فانقلبت بهم
وتوفيت هي وزوجها وابنتها ليلاس ذات العامين
{{{ هذه هي قصه روان الفوزان بإختصار }}}}
أما الدروس والعبر؛؛؛
ذكر رجل الامن انها نطقت الشهاده مرتين @
- ذكرت المغسله انها رافعة سبابتها ولم تستطع المغسله إنزال السبابه
- كانت روان لابسةً قفازيها وشراب قدميها
- كانت ممسكةً عباءتها بقوه كي لاتتكشف رغم صعوبة الموقف
والمغسله تقول نزعتُ عباءتها بصعوبه من شدة تشبثها بها
- كانت روان لا تلبس القصير والعاري ولا حتى الكم القصير
- واعجب مافي ذلك انها لم تتجاوز الاحدى وعشرون ربيعاً
بينما نجد ان من في سنها قد تميعت عباءتهن ونزلت على اكتافهن او زخرفت او لها اكمام او مخصره
ولباسهن عاري وقصير وغير ذلك نسأل الله السلامة والعافيه
رحمك الله يا أم نوره ورحم زوجك فهد الذي يحمل القرآن في صدره وقد رؤي لهما رؤاً جمييييله تبشر بخير
والرؤى كانت من اهل الخير وبعض المشايخ وأهل الزوجه
فنسأل الله ان يرحمنا ويثبتنا على دينه ويجعلنا ممن يلقاه وهو عنه راض