هذه الايه دائماً تستوقفني في كل ختمه لكتاب الله جل جلاله
يقول ربي تبارك وتعالى في سورة ال عمران ( رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ ٱلْوَهَّابُ) ﴿٨﴾
في ظل كثرة الفتن وزيادتها وتعدد اشكالها لا يستيطع المرء الا ان يحرك لسانه داعيا بهذا الدعاء القراني العظيم مع قلب واعي ومدرك بان الله جل جلاله سيعصمه من الفتن وهو قدير
وهذه سنة المصطفى تأتي مؤيدة لكلام رب العالمين فقد كان صلوات الله وسلامه عليه يرددو يقول : " اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
فسر على هذا المنهج.....
(هداك ربي الى سبيل الصواب)