| مسهم بالخآآآآر |
مو من عادتي أخاف مواجهة الجمهور وشجاعتي تفوق بواسل التتار بأمور الخطابه
وهالمره غيرر
يمكن خوفنا من إخفاقنا بعيون من يثقون فينا سبب إحجامنا عن الصفوف الأماميه
وخبركم مواجهاتنا لبعضنا تخرب شوي من البرستيج وتقشع الجلد
وتتوغل لتصيب بعض اللحم الفوقي :|
لتتبشع الأنا وتنتهض مبديه شقاصه ويباسه بأصابع اليدين والرجول استعداداً
لأنت وأنا..
ومايوقف لسان الواحد لين يورم ويعيي يدخل بحلقه من الهواش :|
علماً بأن ربي أوجد مساحة إختلاف طبيعية كونية بين مخلوقاته لنسميها مجازاً المساحه الحمراء (ــــــــ) ولايروح بالكم للمساحه المحايه ماغيرها K
تراي قصدت المساحه الرياضيه المعروفه بأبعاد طول وعرض ومحيط ..
علو وهبوط بين الأرض والسما والجبل والوادي, ليل يقاتل النهار
لين يصفى كل منهما على حده سويعات بعدها تبدأ ضبابيتهما مع بعض واختلافهما,
وهالمساحه ( ـــــ ) هي أصل التعايش والتكامل الإنساني المبني على الكثير من التضاد والقليل من التشابه , أحياناً اصحابنا القريبون يختلفون عنا فكر وجسد وفصيله وتفاعل مع المعطيات
ومع ذلك ماشيه امورنا معهم ولانضوج فيهُن < تقرأبلسان سوري
بعكس الند الشبيه المماثل والمطابق لا وبعد كل واحد له (40) يشبهونه
ياصبر الأرض
من منا ماتفلت اعصابه مع جليس يعرف وش بنقول قبل مانتنفس
وبعدها يمدد رجوله مستوياً بإنتصابة ظهر أباحنيفه
صميم حواري : كيف لناأن نعتنق فكرة بعمق (ـــ مساحة الإختلاف ــ)
،
بآدابها وحكمة مشروعيتها حواراً وسؤالاً وجواباً؟
ونتكاتل بنُبل وسمو نوايا نتغاول برأفه يابشر
نتعامل مع بعض كننا تريلات ديزل مكتوب بقفاها خطرممنوع الاقتراب
هُنا مشاعر متأججه
ماذا نحتاج من مؤهلات علشان نحدد مساحة اختلافاتنا ؟
وهل ردمها المؤقت لتصبح رماد تحته الولايع (كنها قلبي)
وبعدها تفوع بحياتنا وتحوسنا
تصرف حكيم او لجم لأقدار ربانيه ساقها بين العباد ؟
بسلوم العرب او الغرب او الهرب او الحرب أبدوا حواركم وانتبهوا من مساحات بعضكم الحمراء وتذكروا تريلة الديزل :/
حوار الأسبوع : تريلة ديزل :|
|
العرض الشجري