لن أتحدث عن التخصص التعاوني ودكه لشقيقه وجاره القابع بالمراكز الأخيرة حتى لايقال عني بالمغرور ولكن سأتحدث بلغة (( الواثق )) المقتبسة من العقل والمنطق التي تفرض على أناملي الكتابة بعد مشيئة الله وتوفيقه وبالبنط العريض أن القابع بالمراكز الأخيرة الملاصق لشقيقة الأنصار سيدك مرمامه دكاً مبرحا من غير رحمة ولا رأفة ولاشفقة وهذا جزاء من وقف مع الغير في العام المنصرم وإلا لكان الدك أخف وطأة وأخف شدة يارايد!
هذا مقتبس من موضوع للكرين مغلق
كما ترون الكلمات العميقة والواثقة وكأنه يرى النتيجة أمامه
إنتهى الدوري وصار ناديه مدكوكاً في الدورين وغاب عنا كما ترون
وهذه من نتائج الطهبلة والثقة المبنية على توقعات وهمية