نعم للتحدي عنوان وعنوانه الرائد واليوم أثبت الرائد فعلا أنه رائد للتحدي فلو رجعنا للماضي
في مباراة أبها وكان أبهى متقدم بدفين مقابل هدف أبى رائد التحدي ان يهزم وقلب النتيجه بثلاثة أهداف مقابل هدفين وفي مباراة نجران إنتهى الشوط الأول ونجران متقدم بهدفين بفضل ضربتي جزاء منحهما الحكم ولاكن عندى الشوط الثاني أبى الرائد أن يخسر وتحدى وراهن على النتيجه وأتى بالتعادل ومن ثم الفوز وفي مباراة اليوم الرائد والأنصار أتت جماهير الحمراء لتآزر فريقه وملأ ت المدرجات بالون الأحمر وساندت فريقها وكان من المخجل أن تخرج هذه الجماهير الكبيره من الملعب وهي خاسره وحينما بدأت المباراة بدأ الأنصار بالتسجيل ولاكن نجوم الرائد أبو أن بنتهي الشوط الأول والرائد خاسر وهذه الجماهير الكبيره خاسره أتى الهداف نواف الدعجاني وقلب النتيجه بعد توفيق الله عزوجل
بهدفين وأنتهى الشوط الأول بهذه النتيجه ولاكن عندما بدأ الشوط الثاني أتى بالهدف الثالث فارس العمري برأسيه ولا أحلى وبعد أقل من ربع ساعه أتى للرائد فاول من بعد خمسه وعشرين متر ليسدده المتألق طارق الشريف ليأتي بهدف سنمائي رائع وأشعل الجماهير الحمراء وبدأت بالآهزيج والتشجيع والتصفيق الحار ولاكن قبل ان تنتهي المباراة أتى الأنصار بالهدف الثاني المشكوك به وهذا الهدف أتى بتراخي من الحارس وبعدها صفر الحكم ليعلن أن الرائد بطل لهذه المسابقه من بين 26 فريق
ليعلن أن هبوطه في الموسم الماضي ماهي إلا كبوة جواد وأنه قادم إن شاء الله وبقوه من الثانيه للأولى للممتاز بإذن واحد أحد وفي الاخير أعذروني على الإطاله وتقبلو تحياتي
العرض الشجري