((تقصدين هناك خلاف على تحريمها ؟ إذن هي اقل حرمة من الغيبة ومع ذلك تستخدم الغيبة بشكل ملفت في مجتمعنا !
وتجد قبولا والنهي عنها بإستحياء !!))
لا أقصد أن هناك خلاف.. أقصد أنها محرمة.. ولكن هناك الكثير الذين لا يريدون ان يعترفوا بحرمتها..
فمقارفة الخطيئة مع الاعتراف بحرمتها.. أقل من مقارفتها مع استحلالها.. على قول العلماء..
تقول:
((انا عندي علم بها المسألة واتحدى اي إنسان يقول ان الغيبة توازي حرمة الموسيقى ))!!!!!!!!!!
يعني حتى لو كان هذا الإنسان عالما.. او من أحد المشائخ؟؟!!
لقد سألت الشيخ الفاضل سعد البريك.. هذا السؤال:
أيهما أشد حرمة وأشد عقابا..الاستماع إلى الموسيقى والأغاني مع الاصرار..
أم الغيبة مع كثرة الاستغفار وترديد الكفارة؟
فكان جوابه الفوري هو التالي:
(الأغاني مع الاصرار)
فهل ستقول انك أعلم من الشيخ سعد..؟؟؟