هناك علاقة ومراة تعكس هذه العلاقه بين التجار و الاسعار
ان مانلاحظه هذه السنوات الاخيره ان لاحدود قصوى لتجارنا فكنا نسمع بان التاجر الفلانى احضر السلعة الفلانيه
من الخارج وباعها بضعف ثمنها اما الان لايكفية عشرة اضعاف هذا السعر 
صدقونى وخاصة فى مجال الملابس النسائيه نرى العجب العجاب اسعار ب 15  ريال تنقلب الى 180  ريال
اى اكثر من 13  ضعف 
اذن المسئلة ماهى تحقيق ربح انه طمع وجشع ليس له حدود
لذا اقول ان عللينا ان نعرف مثلا ان مايسمى  ماركات   ليست الا موديلات عالمية فقط اما الصناعة فهلا صينيه
الموديل يوخذ من الشركة الفلانية الايطالية مثلا او اسمها فقط  
اما الصناعة فهى صينيه بحته واتحدى اى محل يكتب انه مصنوع فى اوربا
المهم ان علينا ان نكون ملمين بما يحدث وان علينا عمل توعية حتى لو هى مقاطعة محليه لاى محل او وكالة
تتعمد المبالغه فى الاسعار باسعار خياليه لكى تكون عبره لغيره
اما نحن الرجال فعلينا الصبر حين نجد سعر خروف عيد الاضحى وصل الى 2000    ريال للمره الاولى
وسطل الباميه الى 120  ريال
فترك هذه الاسعار هى طريقه لوقف الطمع الذى يتجاوز كل التوقعات
                         شكر للجميع وكل عام وانتم بخير
                                          اخوكم الراى الاول