وصلني منشورا
والرسالة فعلا وصلتي على جوالي ، وإليكم الموضوع :
أدونيس .. وسلمان العودة : وجهان لعملة واحدة !!
--------------------------------------------------------------------------------
((إن ثقافة التقليل من أهمية علوم الحياة ..
وعلوم المادة ..
وأعتبارها أجنبية عن روح الدين ومقاصده :
عملت دافعا رهيبا لبعد المسلمين اليوم عن ركب الصناعة والتقنية والحضارة .))
العباره أعلاه _ مابين الأقواس _ بكل حروفها وتعابيرها وحضور مفرداتها ..
وصلتني عبر رسالة جوال بتوقيع الشيخ الجليل الدكتور : سلمان العودة !!
ولست أخفي أعجابي بكل ما يصدرالشيخ .. كما إعتدنا منه الإثارة ..
ولذلك سارعت بالأشتراك بتلك الخدمة عن طريق الأسلام اليوم ، موقعه :
الذي أصبح مصدر إشعاع لاينكر !!
ولكن سؤالي ومثار غرابتي التي آمل أن أجدلها تفسيرا :
ماهو الفرق بين ماتوصل له الشيخ أعلاه بكل هذه البساطه والسرعة والأيجاز ..
مع الثقة الكاملة بحسن النية والطوية !
وبين ماتوصل له أدونيس عندما تناول أسباب التخلف في الحضارة العربية والأسلامية ..
في أطروحته ذائعة الصيت _ رسالته للدكتوراه : الثابت والمتحول !!
حينها قامت الدنيا ولم تقعد حتى الآن .. بسبب ماتوصل له الباحث ..بعد بحث مفصل !!