مطاردات بين موظفي البلدية وشباب يبيعون الألعاب النارية  والتي تسمى
             
              عند البعض  ( طرطعان  أو طراطيع  أو شروخ  ، متفجرات  ، صواريخ  ....   ) 
  
                يحمل ذلك الشاب بظاعته  ويهرب عندما يحس بالخطر من مطارديه   .
                  والله اخواني مهزلة وتخلف وضحك على شعوب مغلوب على أمرها   .
                  كيف تطاردون من لاذنب لهم      ؟   ذنبهم أنهم يترزقون من ورائها  
                    أما من أدخلها للبلد  ،  وتاجر فيها  فهذا لاشي عليه    .
                      
                    نحن في القرن الحادي والعشرين  القرن الذي  ثارت فيه شعوب 
 
                        مقهورة  ( الربيع العربي  )  نحن في هذا البلد نتفرعن على  شباب
                               يتكسبون مثل مايتكسب من أدخلها أو باعها  في هذا البلد     .
   
                        
                      نعم فيها من الخطر الكثير والكثير   وكم تظرر منها الصغير والكبير 
 
                       فقبل أن تصادر بظاعة هؤلأ الشباب  من الذي أدخلها لهم   ؟
                        أنا أتحدى اي اجابة واقعية مقنعة فالكل يرتجف من قول الحقيقة 
                           ويتبع سياسة  ( وشكاري  )  على هذا أتركوهم وشأنهم فهم  بشر 
 
                               ومن أدخلها وكسب الملايين أيظا بشر  ولم  يحاسب ويمنع    .
                       
 
                                                               تــصــبــحــون عــلـى خــيــر    ،،،