شـبـاب مـن الـيـمـن ونـجـران إنـتـشـروا بـشـكـل كـثـيـف فـي بـريـدة  يـسـتـغـفـلـون    
    الـبـعـض بـظـاهـرة الـتـسـول الـخـطـيـرة والـمـنـظـم مـن جـهـات أصـبـحـت خـطـيـرة
       عـلى أمـن الـبـلـد  شـبـاب يـتـسـكـع بـالـشـوارع دون رقـيـب أو حـسـيـب   .
        يـاوزارة الـشـؤون الاجـتـمـاعـيـة : أيـن حـمـلات مُـكـافـحـة الـتـسـول  ؟ 
                           فـوالـلـه أنـه يـكـاد يـكـون مـعـدوم  .
          ظـاهـرة إجـتـمـاعـيـة  عـار عـلى هـذا الـبـلـد أبـطـالـهـا أغـلـبـهـم لـيـسـوا          
                      مـواطـنـيـن بـل مُـتـسـلـلـيـن أو مُـتـخـلـفـيـن 
           يـكـسـبـون بـطـرق غـيـر مـشـروعـة وهـذا سُـحـت فـي سُـحـت فـقـد جـاء 
          الـتـحـريـم بـالـسـنـة     ( من سأل التاس تكثرا جمع بين يديه جمرا  ) 
       فـعـنـدمـا غـاب الـرادع الـحـقـيـقـي دخـل الـمـتـسـولـون الـمـسـاجـد دون خـوف
            ورسولنا عليه الصلاة والسلام نهى عن التسول عامة وخاصة في المساجد 
      فـي هـذا الـتـسـول خـطـورة كـبـيـرة لأمـن الـبـلـد وكـذلك الـفـسـاد الأخـلاقـي