الملاك الوردي ..
جلد ذات رائع .. و تعبير عن الم الكل يحس به ..!!
أصبحت مكة المكرمة .. عباراة عن إفرازات ( شيطانية ) من بعض المسافرين لها ( لن أقول المعتمرين لأنه حقيقةً لم يأتو للعمره .. ! ) .. فأصبحوا يقدمون الخطط القتالية و الألعاب النارية و الأسلحة اليدوية ليترأسوا أحد زوايا الشامية .. معبرين عن رأئهم السافل و الطفيلي أنهم من بريدة و ان الشامية هي معبر القصمان الخاص ..
كل هذا ناتج عن كتم هؤلاء في مجتمعهم و عدم إعطائهم الفرصة بـ إنخراطهم مع مجتمعهم في مبادلتهم بـ الآراء و تركهم ليقدموا مالديهم ولكن بلإحسان ..
أما الفئة الأخرى .. فئة الجنس اللطيف ..
فهم في مجتمعهم ( شهبان لهبان شاسفين يحومون السبد ) .. أما في مكة أو جوار الحرم .. يتغير الحال .. فيكون هذا ( الشاسف ) في يوم و ليلة و بقدرت قادر .. ناعم الملمس .. لطيف المحاسن .. يغير ملابسة في اليوم خمس مرات في كل وقت صلاة ستايل خاص .. أم في مجتمعه من الجمعه للجمعه ( و بالطقاق ) .. كل هذا من أجل أن ( يرقمون ) .. عجيب هذا الصنف .. يحاول أن يلبس لباس ليس لباسه ..!
قبل أيام فيه واحد من الجنس ( الشاسف ) .. إستلف جوال كاميره من أحد أقربائه .. لغرض أو لآخر .. بالنسبة لي مايهم إستلاف الجوال .. ولكن مايهمني أكثر .. هل هو إستلف ( بنطلون جينز ) .. أم لا ..؟
حقيقة ضربت على الوتر الحساس ..
تحيتي لك