ماذكر صحيح
ولكن قصة تقديم البرسيم حدثت عند زيارة الملك عبد العزيز للحوطة
ومن قصصهم عندما أقام الملك عبد العزيز وليمة لهم
وبعد إنتهاء الوليمة قدم لهم الشاي فما كان منهم إلا ان قاموا بسكب الشاي علي ملابسهم
وهم يقولون أكرمك الله يابن سعود
وقصص الأستغراب من الأشياء الجديدة
قصة وفد أهالي بريدة عند إفتتاح مدرسة للبنات
فقاموا باالأعترض على إفتتاح المدرسة وذهب وفد من الأهالي للرياض
فما كان من الملك فيصل رحمه الله أن قال المدرسة سوف تفتتح ومن لايريد المدرسة لايسجل
بنته باالمدرسة
وبعد إفتتاح المدرسة قام اغلب المعترضين بتسجيل بناته
أما من يتكلم عن الدكتور الزعاق فهو حقود وفي قلبه حسد وغيرة
والله يكثر من أمثاله
فهو أحسن من مدراء المصالح الحكومية الذين نبتت أجسامهم وأجسام اولادهم على السحت والرشوة