ســــبـحـآ ن ا لـلـــه هــنـا و هــنـآ ك مـن يـحـآول أ ظـهـآ رهـا 
بــأ نــهــا بــر ئــة و لــيـــسـت مُـذ نــبــة زآنــيـة و هـي مـُـحـصـنـة "
و هــم يــر يــد ون ا لـنــيــل مــن بــلـــد نــا و قــضـآ تـهـا 
وشــريـعـتـنـا ا لــغــراء 
أ لــم تــذ هــب هــي بــرغـبــتــهـا و بـأرجــلــهــا لــتـز نـي مــع 
صـآحبــهــا ا لـــســـآ بــق و أ عــتـرفـــت بــنــفـــســهــا 
هـــي ا لـــســبــب فــي كــل مــا جــرى لــهـــا 
هـــؤ لا ئــي يــصــطــآ د و ن فــي ا لـــمــا ء ا لــعــكــر 
ســـبــحــآ ن ا لــلـــه هــؤ لا ئـي يــر و ن كــل ا لأ مــو ر مــقــلـوبـة 
ا لـــغــر ب يـُـر يــد بــأ ن نـــــسـمـح لــلـــز نـــآ ة أ ن يــحـكـمـونــا 
ا لـــغــر ب يــر ى ا لــز نــا شــرف و لا يــرآهـ جـر يــمــة 
ا لـــغــر ب يــر ى ا لــز نــا حـضـآ رة و لا يــرآهـ جـر يــمــة 
ا لـــغــر ب يــر ى ا لــز نــا تــقـد م و لا يــرآهـ جـر يــمــة 
ا لـــغــر ب يــر ى ا لــز نــا حـر يـة و لا يــرآهـ جـر يــمــة 
طــبــعــآ مـُــســتــحــيـل هــي تــعـتــر ف بــخــطــيــتــهـا لــو عــلـمـت
أ نــهــا ســـو ف تــُــســجــن و تــُـفــر ش و تــُـعــآ قــب 
رُ بــمــا ضــنـت أ نــهـُـم ســوف يــكــآ فــؤنـهـا و يــعــد وهـا بـطـلـة
أ نــا وغـيــر ي كــثـيــر أ ســتــغــر ب لــمــا لـم يــحـكـم عـلـيـهـا 
بــأ لــرجــم لــمــا أ قــتــر فــتــه و هــي مــحــصــنــة 
و هــا هــي تــــتــظـآ هــر بــأ نــهــا بــر يــئـة مــظــلـو مـة  
لـــكــن ر بــمـا ا لــقــضــآة أ عـز هــم ا لـلــه ر آ عــو طــأ فـتـهــآ 
أ و عــنــد هـُـم مــخــر ج أ خــر ا لـــلـــــهُ أ عـــلــــم