قال . . . دَعدِعِة . . !

[أعرابي]

[align=center]

ابو فالح ... مساك الله بالخيرات ..


دعني .. أختصر من هنا ..

هوّن عليك .. لما وصلتني رسالتك السابقة .. وكانت قبل سنتين تقريباً ..

لزمت الصمت تقديراً .. وما كنت أظن أنك تختزن كل هذه البراكين



ومع رجال الجراد .. كأنك تلمح .. أو هكذا فهمتُ .. أنك صاحب المقالة ..
او متعصب لها ..

على الحالتين .. في المقالة تعميم أعمى لشباب الجراد

ولم أورد المستنوقين إلا .. لأن الأشياء بضدها تتبين .. ..



لا سواء .. حتى وإن دعدعوا .. كا يقال .. وإن تكلفوا ..

فهم بين أمرين لاثالث لهما . .

إما أن يملو الدعدعة .. ويتركوها .. فهؤلاء مراهقين .. ولابد من احتوائهم
ولم يأتوا بعظيم حينما حاولوا محاكات الرجال

وإما أن يندرجوا .. ويتطبعوا ... وهو خير

والحلم بالتحلم ..



وفنجالك مشروب ..

وداري إنك منتب قده .. وهذا اندفاعك .. ضد الكرماء .




,,,,,,,,,,,



فيصل ... السالفه ... رجال معه دله .. وفنجال .. وناس تنهشهم ..







,,,,,,,,,,,,,,,,,


ابو أميرة ..

ترا أهل البر لهم عقول .. وأحلام .. وأنت منهم



أنا معك .. أنها عند البعض مسكة سريعة ... وليست نزوة ..

هذا إما أن يدوم .. ويصبح خلقاً له .. وإما أن يبتعد فهو ليس محسوباً منهم




وأهنيك .. على حب البر .. والصيد . . فهما علامات مرجلة .. ونشامة



أشكرك على العبور .[/align]