لعب بها الهلال في البداية و كانت النهاية ضده .. و هي .. أُجّل للهلال مباراتين عِله يستعيد أنفاسه في النهاية حتى طار الإتحاد في الصدارة و أصبح الهلال الآن يأن على حاله فبدأ يصرف النظر إلى أن هنالك من يريد له الزلات و يريد إسقاطة .. ولكن ربك حليم كان هذا التأجيل في بداية الدوري على رأسة .. و الحمد لله تمت البطولة للإتحاد و أصبح الهلال يأن خارج السرب .. و - مموّه - على جماهيرة أن هُنالك بطولة .. و الواقع يقول بأن الهلال فقط يؤدي الواجب امام الشباب و تهانينا للأتي ..
مسكين الأحمد يُطالب الشباب بالنتيجة و يعتقد بأن البطولات إن لم تاتي بالتحكيم أتت بالمحابات ... عجبي ..
تحيتي لك[/align]
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!