علندا ..
راق لي تواجدك هُنا ..
ما رأيك في كلمة راق لي .. تضفي أو هي كذا تظفي
فلا فرق في النطق .. شيء من الراحة النفسيّة
أفضل من قولي أعجبني تواجدك هُنا ..!
معرفك عالق بالذاكره لا أسباب لا أعلم ماهي ..
فقد تكون خرقت الذاكرة و أوجدت لك مكان لتبقاء أو لتبقى ..
أظن بأن تواجدك بالطريقة هذه جاء كما تُريده أفكاري و أحلامي
فعرض الفكرة بصور مختلفه لمكان واحد شيء جميل .. و إبداع أراه
يواكب عصر التمدن و التطوّر أو عصر الفخفخة كما يقوله العوام ..!
كلامي مرفوع عنه القلم و أظني أو أظنني أخطأت في الوصف
لأن محتواه ليس دقيق .. و إلا الرقيب لا يحمل قلماً .. و إنما بحوزته
مقص ... لم أوفّق في عرض التوضيح السابق لك عندما قلت لك
بأن المحتوى ليس دقيق .. لا أعلم لماذا أرفق عباراة المجاملة هذه ..؟!
لماذا لا أندفع و أقول : ليس مفهوم ..! حتى هذه الأخرى عندما قلت : بحوزته ..
لما لا أعرض كلمة أفضل منها .. كأن تكون معه .. فكلمة بحوزته لا تليق بأن تعرض عن مقص هه
لأن المقص أداة لسعادة الأخوه المخالفين أمثالي ... ولو أن البعض هنا غير
مخالف جاء السماح لي .. هه
قُلتَ أو قُلتِ .. هي شخطه ضعها في أي مكان .. هه
فلم أتعمق بالشخصية لأن حديثك جاء على الوتر الحساس ..
أو ضرب على الوتر الحساس .. لأنه عاش أجوائي و تحدث على لساني
و هذا شيء بحد ذاته رائع ...
لا شأن لك بأحلامي .. و كل واحد منّا منفرد بأحلامه و خيالاته ..
ولكن بعد حديثك هذا مُجبر بأن تُشاركني الحلم و التفكير ..
لأنك سبقت الآخرين لما أشغل بالِ أو هي كذا بالي ..! و تعمقت بخيالي ..
لا يهم أن تصل لمحتوى الأحلام .. و لكنك شاركت في الخيال ...
في هذه اللحظة وافق حلمي حلمك أو حلمك حلمي .. و بدأت تكتب
حتى ظهرت و كانك شاطئ الراحة و أنا علندا .. فكل واحد منّا يتحدث بلسان الآخر ..
هذا شيء جميل و كأننا نرى الأرواح قد توافقت في أمر معيّن ... يالله هذه من بركات
التمدن و الحضارة .. لتتوافق الأحلام عبر الشبكة العنكبوتيّة ..!
لا أرى أو هي كذا لا أرَ فيها غرابة تواجدك بهذه الطريقة الرائعة ..
فأنت نجحت آسف لسنا أمام اوراق امتحان .. فأنت قد وفقت آسف
لست في سباق .. ولكني أجدك قد حاكيت ما أشغل بالِ ..
و جئت بطريقة هجوميّة رائعة أفضل من الطرق الدفاعية في بعض المباريات ..!
لك مني مع التحيّه فايف ستارز .. و لنا لقاء آخر بإذن الله ..
في حفظ الله يا شاطئ الراحة ..
العرض الشجري