قيادة المرأة للسيارة يليق بها أكثر من ركوب الحمار

[رحّــال]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مخرج تلفزيوني     [align=center] ألم يأن الأوان لقيادة المرأة ام أن الجيل القادم هو من يعي مثل هذه القضايا ؟ [/align]

لا لم يأن لأنه لازال في هذا الجيل رجال

فمتى ما رحلوا قادت المرأة السيارة ,,,



تحياتي,,

[مخرج تلفزيوني]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّــال     لا لم يأن لأنه لازال في هذا الجيل رجال فمتى ما رحلوا قادت المرأة السيارة ,,, تحياتي,,

كلامك له قوة في حروفه
وقد يكون في زمن طائر في الهواء .

[شي يقهر]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّــال     لا لم يأن لأنه لازال في هذا الجيل رجال فمتى ما رحلوا قادت المرأة السيارة ,,, تحياتي,,

لو كان هناك رجال ..... لقادت المرأة .

في قولي هذا اخص ولا اعم

ففي الرجال .... رجال بكل معنى الكلمة

ولكن مع الاسف .. ان المنع ... بسبب المخاطر من تحرش (أنصاف ) الرجال .

مِن مَن لا تأمن جانبه من لمس وهمز ولمز


<----- أنا إمرأة .... ومع ذلك .. أنا ضد القيادة .. لأنه في نظري مسؤولية لا تحتملها المرأة .بضعفها ..وعقلها .

[مخرج تلفزيوني]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شي يقهر     لو كان هناك رجال ..... لقادت المرأة . في قولي هذا اخص ولا اعم ففي الرجال .... رجال بكل معنى الكلمة ولكن مع الاسف .. ان المنع ... بسبب المخاطر من تحرش (أنصاف ) الرجال . مِن مَن لا تأمن جانبه من لمس وهمز ولمز <----- أنا إمرأة .... ومع ذلك .. أنا ضد القيادة .. لأنه في نظري مسؤولية لا تحتملها المرأة .بضعفها ..وعقلها .

رأي يستحق الاحترام
وينم عن اتزان


شي يقهر
كل التقدير ،،

[الإبراهيمي]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّــال     لا لم يأن لأنه لازال في هذا الجيل رجال فمتى ما رحلوا قادت المرأة السيارة ,,, تحياتي,,

وماذا عسانا قائلين للذين زوجاتهم وبناتهم يتنقلن من مكان إلى مكان مع صحبة سواق " أجنبي " غير أنه لا زال في هذه الدنيا "دجاج " لا " رجال " فمتى ما كان هناك إضطرار لقيادة المرءاة للسيارة وكان هناك رجال لهم القدرة على تقدير مثل هذه الحاجة وهم والحمدلله كثر فلا نحتاج إلا لتفعيل هذا الأمر والبنات العاملات بالفعل يحتجن إلى وسيلة مواصلاة خاصة بهن لا سائق خاص ولا تاكسي منذ ركوبها معه والشيطان ثالثهم , فاللهم أستر على بنات المسلمين واحفظ لهن حقوقهن في إتخاذ القرار الصائب بقيادة السيارة من عدمها ...

نغالط الحقائق ونبرر الأخطاء بإرتكاب أخطاء مرجعيتها عادت لا يمكن تطبيقها على عالم اليوم بما يعج من تقنيات عالية في الإتصال , و خوف من وهم إسمه المرءاة / الفساد ....