في أيامنا هذه طغت المادة على الرياضة
وبدأو أصحاب المال يسيرون الرياضة حسب أهواءهم
هلا بك اخوي الحارس
الماده ما تطغي سوى على من ينقصه شي ويريد ان يعوضه با لفلوس
والرجال الذي يكون واثق من نفسه ولا يحس با لنقص ما يبحث عن الشهره او الترزز
وهذه كلها زبد وكلها فتره ويكبر وينتهي مثل الفقاعه لاان الدايم كايد
لو امت لغيره لما وصلت له
وكشخص نحترمه ونقدر دعمه لناديه ولاكن بالااصول واحترام المواثيق والانديه وعقودها
والدخول من الباب افضل من الشباك