بروتوكولات زعماء صهيون .. تطبيق عملي !!

[بريداوي بحائل]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحلوه     بريداوي بحائل سواء وجدت تلك البروتوكولات ام كانت مجرد وهم نرمي عليه كل اخطاءنا وضعفنا فالمشكلة ليست بها وانما بنا نحن وبحكامنا كل مايحدث لايخدم اسرائيل واليهود قدر خدمته لحكام الدول العربية فهي المستفيد الأول من كل مايحدث وبالتالي يجب ان يكون هناك بروتوكولات حاكميه لم نرها بعد ! تحياتي

أولاً : أبارك لك من هذا المتصفح وجميع من مر هنا عيد الأضحى المبارك جعله الله عيداً سعيداً علينا وعلى الأمة الأسلامية .



أستاذ عبدالله ..


عندما لانستشعر مايخططه لنا أعدائنا هنا المشكلة عزيزي .. نعم نحن نتحمل الجزء الأكبر وحكامنا قبلنا بسبب نومنا وبعدنا عن ديننا..


بغض النظر عن التسمية او كما اسلفت أستاذي بمسمى أو وجود تلك البروتوكولات ..ولكن الكل يعلم أن اليهود أمة تعمل ليل نهار .. تخطط .. تفكر .. وليس لهم عدو سوانا نحن ؟؟؟!! ..


عزيزي سأعلق على كلامك حتى وأن خرجنا كثيراً عن أصل الموضوع ففي الخروج عن النص الكثير من العلاج لهذه المشكلة وهذا هو المهم :

اقتباس: كل مايحدث لايخدم اسرائيل واليهود قدر خدمته لحكام الدول العربية فهي المستفيد الأول من كل مايحدث وبالتالي يجب ان يكون هناك بروتوكولات حاكميه لم نرها بعد !

أستاذ عبدالله:

من ضمن الخطوط العامة للفكر اليهودي يسعى اليهود لهدم الحكومات في كل الأقطار، والاستعاضة عنها بحكومة ملكية استبدادية يهودية، ويهيئون كل الوسائل لهدم الحكومات لاسيما الملكية.. ومن هذه الوسائل إغراء الملوك باضطهاد الشعوب، وإغراء الشعوب بالتمرد على الملوك، متوسلين لذلك بنشر مبادئ الحرية والمساواة، ونحوها مع تفسيرها تفسيرًا خاصًا يؤذي الجانبين، وبمحاولة إبقاء كل من قوة الحكومة وقوة الشعب متعاديتين، وإبقاء كل منها في توجس وخوف دائم من الأخرى، وإفساد الحكام وزعماء الشعوب، ومحاربة كل ذكاء يظهر بين الأميين، مع الاستعانة على تحقيق ذلك كله بالنساء والمال والمناصب والمكايد.. وما إلى ذلك من وسائل الفتنة.. ويكون مقر الحكومة الإسرائيلية في أورشليم أولاً، ثم تستقر إلى الأبد في روما عاصمة الإمبراطورية الرومانية قديمًا.



عزيزي .. المشكلة بأعتقادي أكبر مما نتوقع والدليل أن الردين الذين علقا على الموضوع كلاهم ينكر وجود العدو من أساسه مع احترامي لكلا الرأيين .


صحيح ان مشكلة الأزمة بالعلاقات بين مصر والجزائر يتحملها الحكام والتضخيم الأعلامي .. ولكن لنرجع الى أصل المشكلة ... فعندما تصل الأمور لحد الحرب والقطيعة بين بلدين أسلاميين عربيين بسبب لعبة !!.. والمضخم للمشكلة الأعلام وحثالة المجتمع من الفنانين والمغنين .. عندها لاأملك إلا أن أقول لأعدائنا مبروووك .. حتى وإن لم يكونوا قد خططوا هنيئاً لهم بمثل هؤلا أعداء .




وبأنتظار ردودوكم ..



تحياااااااتي.