تعرف يا نجداوي ينقصنا شيء واحد في مجتمعنا "الحوار"
بالله لو ادخلنا هذا العنصر الجميل في حيآتنا نحن السعووديين لعشنا بسلام كل شيء لدينا آومر ويسمي الحوار لدينا"جدال"
لو الرجل استخدم الحكمة العقلية التي اودعها الله فيه بتلطف قلب الأنثي المودعِ فيها العاطفة لسهل علينا كثير من الأمور
لو يشرح لها مدى ضيق الحال علية ومدى رغبتة بوقوفها معه لهلكت لأجل اعانتة لكن الحياة لدينا أشبه بالغابة "لذاالمراءه السعودية تضرب زوجها "! أسعد الله قلمك ومواقيته.
على قولتهم المعنى ببطن الشاعر
فعلا لامستي فكرتي الاساسيه بالطرح
لاكان المشكله هل المراءه تتقبل الامر وتتخذه مجرى لحياه المستقبل القادم !!
ام ان الوضع مجرد ( كلام الليل يمحوه النهار )
كما تعرفين تاثير المجتمع اقوى بكثير من حوار الزوج لزوجته
وايضا صبرها وتقديرها لزوجها
ف هو على كل حال زوجها ومضمون وبنظرتها ونظره المقيمات لوضعها ان الضغط على الزوج هي من امور الاستقرار
بمجرد ضعف الماده للزوج ينحصر محيطه النظري ويغض البصر عن زيجات اخرى
اتمنى كل حوار والازواج بخير واستقرار مادي اكبر واوسع
لاكان المشكله هل المراءه تتقبل الامر وتتخذه مجرى لحياه المستقبل القادم !!
ام ان الوضع مجرد ( كلام الليل يمحوه النهار )
كما تعرفين تاثير المجتمع اقوى بكثير من حوار الزوج لزوجته
وايضا صبرها وتقديرها لزوجها
ف هو على كل حال زوجها ومضمون وبنظرتها ونظره المقيمات لوضعها ان الضغط على الزوج هي من امور الاستقرار
بمجرد ضعف الماده للزوج ينحصر محيطه النظري ويغض البصر عن زيجات اخرى
اتمنى كل حوار والازواج بخير واستقرار مادي اكبر واوسع
شكرآ لتشريفك وووضع النقاط على الحروف
احترامي .
المراءه تتخذ النهج هذا مجرى لها أن وجد الدعم المستمر من قِبل زوجها , كلما ما أطبق عليها جهمية وخزعبلات المجتمع
ومظاهره كان بجانبها يسندها ويشجعها على الاستمرار ويعير لها انه يقدر ذاك فيها , المراءه تنسي كل شيء يانجداوي مع "الدعم المعنوي"
وحينما يصلح حاله او يسقي بوابل منحة ليغدق عليها شيء ذو قسمة لتعرف انه لو كان في باطن يدة لوفا لها امانيها
ولايكون كواقع مجتمعنا تٌجزا الصابرة المحتسبة مع سعة الحال "جارة آخرى !!! "وانت بالتأكيد تعرف ذا ,
فتكون كمن سمعت صوت يعاتب على هجره حينا من الدهر فأحوت له ووحي بها إيلاما ..!
فيكون رماد يملؤ الجوف ..!
حنظل ينبت في العين ..!
وتقديري.
التوقيع
(كنت أحاول أن أغير المجتمع والآن أحاول أن أمنع المجتمع من تغييري)
لأني من هذة الأرض أمي الصحراء... إذن أنا :حرة .