ملخص المقابلهأجرى لاعب نادي الهلال السابق حواراً جريئاً مع برنامج الملف الأحمر على قناة روتانا خليجية ، وجه من خلاله “لطف” التهم لعدد من الرياضيين وهاجم آخرين، وكشف بعض الأوراق والحقائق الغائبة.
بدايةً تحدث محمد لطف عن أسباب تركه نادي الهلال وقال:”طالبت بمقدم عقد للتجيد ولم أجد مقابل ذلك إلا التجاهل”، ونفى (لطف) شائعة زواجه وإرتباطه بقصة حب في سوريا قائلاً :” أنا أسافر نهاية كل موسم كباقي اللاعبين، ولكنها حجة وضعتها الإدارة لإبعادي”.
وأنتقل بعدها محمد لطف ليوجه التهمه لأعضاء شرف الهلال قائلاً :”هنالك لاعبين لا يلعبون لإستحقاقهم الفني وإنما لأنهم مدعومين من قبل عضو شرف فقط، وذكر أن من هؤلاء اللاعبين (تركي القحطاني وبدر أبانمي وتركي الشايع وشويش الثنيان) يلعبون بدعم من أعضاء الشرف.
وتحول مجرى الحوار للحديث عن الخلاف بين محمد لطف وفهد المصيبيح فرد لطف قائلاً :”لا أدري لماذا حاربني المصيبيح ووقف بوجهي عند صرف مكافآت البطولة العربية، وأنه سعى لإستبعادي عن بعض المباريات ومنها لقاء ضد فريق النجمة”.
وتحدث (لطف) عن زميليه بالنادي عبدالله الجمعان وخالد عزيز قائلاً :”عبدالله الجمعان كان يغيب وهرب مع منصور البلوي ، وخالد عزيز أيضاً حينما هرب مع منصور البلوي إلى دبي وتقاضى مقابل ذلك مليون ريال، إلا أنهم عادوا للمشاركة مرة أخرى”.
وزاد (لطف) من كشف الأوراق حين قال :” الأمير بندر بن محمد كان مرشحاً لرئاسة الهلال إلا أن مكالمة من مسؤول رفيع في الوطن حولت رئاسة الهلال منه إلى الأمير عبدالرحمن بن مساعد رغم حصول بندر بن محمد على أصوات أكثر، وهذا ماتسبب في الخلاف الكبير بينهم كما هو واضح للجميع”.
وقبل الختام وجه (لطف) سهامه نحو سامي الجابر قائلاً :” ياسر القحطاني ومحمد الدعيع وخالد عزيز ضحايا للإاري سامي الجابر الذي كان محبوباً في السابق، وأسترسل قائلاً: ساني أُعطي صلاحيات من عبدالرحمن بن مساعد وضعته رئيساً للنادي وإدارياً للفريق”.
وفي ختام الحوار تحسب (لطف) على الأمير سعود بن تركي وفهد المصيبيح ، وتمنى لو أنه لعب تحت رئاسة الأمير فهد بن محمد.
العرض المتطور
