«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»من المونديال«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
- امتلأت مدينة ميونخ الألمانية بالجاليات العربية التي قدمت من مختلف المدن والمقاطعات الألمانية، وبالأخص من دول شمال إفريقيا يوم مباراة المنتخبين السعودي والتونسي، وكانت السيارات التي تحمل الأعلام السعودية والتونسية تجوب شوارع المدينة حتى وقت متأخر من ليلة المباراة.
- شهد التدريب الأخير للمنتخب قبل مباراة تونس حضوراً إعلامياً كبيراً من صحافة وقنوات تلفزيونية عالمية، وكان حضور الإعلام البرازيلي واضحاً، وقال أكثر من صحفي برازيلي إن وجود باكيتا على رأس الجهاز التدريبي السعودي قد شجعهم على الحضور ومتابعة التدريب.
- جماهير سعودية من الطلبة الموجودين في ألمانيا والسياح اشتكوا من عدم حصولهم على تذاكر لدخول مباراة المنتخب أمام تونس، وقال أحدهم إنه اشترى تذكرة من السوق السوداء بـ250 يورو (1200 ريال سعودي)، ومع ذلك لم يستطع الدخول؛ لأن اسمه لم يكن مكتوباً على التذكرة.
- السماسرة العرب كانوا يجوبون شوارع مدينة ميونخ ومحطات سكك القطار لاصطياد الزبائن لبيعهم تذاكر مباراة السعودية وتونس، وهي تذاكر مجهولة المصدر حيث إن (فيفا) يشترط وجود الاسم على التذكرة.
- شوهد المهاجم السعودي محمد العنبر يبكي بحرقة ليلة المباراة أمام تونس بعد تعرضه لإصابة قوية واستبعاده من المونديال.
- بعد مباراة المنتخبين السعودي والتونسي كان كابتن المنتخب سامي الجابر محط أنظار وسائل الإعلام العربية والأجنبية، وتأخر في الخروج من الملعب بسهولة، وكان المراسلون الأجانب يلاحقون سامي حتى اقترب من ركوب الحافلة، ولم يخلصه منهم إلا رجال (فيفا).
العرض الشجري