أخي أشكرك على اطلاعك وابدأ الرأي والذي أحترمه وقبله أحترم صاحبه
صدقني بأني أتألم وأنا أكتب عن هذا الموضوع والذي يعتبره الكثير غير مهم
وهامشي ولكنه يسري في المجتمع كسريان النار الصغيرة في أكوام من الهشيم
تتحول بعدها الى كارثة تعم الجميع وعند ذلك لاينفع الندم اذا اختل الأمن .
أصبحنا نستبشر عند رؤية دورية تجوب الشوارع والحارات لأننا افتقدناها كثيرا
أصبحت السيارت تسرق كاملة أو محتوياتها وخاصة ( الاطارات التي تسرق الأربعة
ثم تصبح السيارة على بلك ) أسألكم بالله أي جراءة وعدم خوف ؟
نعم لماذا نجعل رؤوسنا في التراب ونخاف من حقيقة كشمس النهار .
تمرد وتفحيط ووقوف للتحدث في وسط الشارع كل شاب في مركبته وتجاوز
الاشارات عدم التقيد بأنظمة المرور ..... وغيره
ماذا نسمي هذا ؟ مدينة الأحلام وكان ياماكان .