تعليقي على الحالة الأولى
أشارك التوقف أمام هذه الممارسات
لكن لأن نظرة للأمور عقلانية فلا تضيقي
على قلوبهم الطيبة والساذجة أحياناً ، فهي تعشق السباحة
في الافتراضات أو سوء الظن أو المعلومات غير المنطقية
فلا يستطيغ قلبه أن يعمل على تمحيص الكلام والأخبار
ثم أن الصحافة وجدت بضاعتها في أولئك القوم وربحهم
ليس على العلاقات ، والغرق في المصائب والأحداث اليومية
ميول غالب الناس !
يجب أن توسعي خيالك ولن تصلي إلى منتهى أهداف الآخرين
خاصة السلبية .
الحالة الثانية
هو ليس أجوف العلم ، لكن الله لم يفقه في الدين
بعد أن رزقه العلم .
و هذا يتطلب أن يكون الإنسان لدية القدرة على فهم مقاصد الشريعة
وكذلك طريقة التعامل مع الخلاف الفقهي وغيره ,
و قد يؤتى ذلك لمن هو ليس الأكثر علماً .
قولي الحمدلله أن فقهمني في العلم
و الحمدلله أن أفهمني هذا المحاور
ولا تعيديها
مالهم حل ! إلا التهميش والتجاوز وعدم إكثار الحوار معهم
فالغالب لن تحرمي اقناعهم بل سيحدثون لك خطأ ، ويقودنك
لفعل الأخطاء ، مع جلب كميات كبيرة من التوتر والقلق
صدقة لأختي
لا تشغيلي بنفسك بالأخطاء
اهتمي بالإيجابيات التي تسعد النفس
وارفعي منهج التغافل ( أدري صعب )
يبي همهة ووقت
وستجدي العافية
وعندما تطبقي ذلك وتجدي الأنس و الراحة أكثري من الدعاء لأخيك