شَتاتَ , بَرْدَ , جَسَدْ مُنهَكَ , وِحدْة , يَقْظَة نِسْيَانْ
سِربْ مِنَ الذِكْرَيَاتَ تسَللتَ إِلَيّ خُلسَةَ هَذا المَسَاءْ
أَصَابَتِنِيَ بَوَعْكَةَ خِذْلَانْ لِتِلكَ الَآرْوَاحْ الغَائِبَة عَنْ الوَعِيَ بِتَفَاصِيلِي
حِينَ لَا أَكٌونْ ( أنَا ) مً مَعْنَى ذَلِكْ !
تَنَاقُضْ , غُرْبَة ذَاتْ عَنْ مَوَاطِنهَا , تَشْرُدّ
صَرْخَة تَتعالى بِ الَأعْمَاقَ / بَيْنَ مدً وَجَزِرْ كَومَة ثَرْثَرَة !
مُتْعبَه , مُنهَكَه , وَالفَرَحَ يَرْقدَ غَيْبَوبَةَ مَتَى سَ يَفيِق لَا أَعْلَم . .
البَقاءْ لِلَه يَ ذَاتْ الٌروحْ السَاكِنَة بَيْنَ أَضْلِعيْ
البَقَاءْ لِله . .
- أن كُنت أشعرَ بِ غربةَ بيّ . .
فَ أينَ مَوْطِنيَ ؟