نبض..و.. مشاعر

[جزيرة]

"أنا لست إلا
‏قمرا
‏ لا أدري
‏متى أعود
‏ لسماء “

[جزيرة]

لا استطيع أن اكمل المسير
اتعلَّم لماذا ؟
فقط احسستُ أني شخص ثقيل
وهذا ما لا أرضاه لنفسي .
..

[جزيرة]

[جزيرة]

رياح غيابك مزق أشرعة عودتي .

[جزيرة]

[جزيرة]

‏رضيتُ بما قسم اللهُ لي
‏وفوّضتُ أمري إلى خالقي

‏كما أحسنَ اللهُ فيما مضى
‏كذلك يُحسِنُ فيما بقي

[جزيرة]

وانا في سجادتي انتظر اذان المؤذن لصلاة الفجر
لفت نظري بنافذة غرفتي
القمر
القمر في النافذة
فابحرتُ بخيالي ..
كم من شخص منذ الازل تأمل القمر
و شكى إليه و ناجاه و شبهه ووو
القمر ما زال و الامم
ترحل ..
اللهم تولاها برحمتك ..

[جزيرة]

لا فرحة دائمة
ولا حزن مستمر

[جزيرة]

اغلق النافذة التي تؤذيك
مهما كان المنظر جميل
...
حكمة بالغة
مهما احببت هذه العلاقة
وهذا المكان
لكن تتأذى بهمز أو لمز أو نقد أو سخرية
اترك المكان ، ارحل لا تتعب نفسك و تنزل
لمستوى لا يليق بك
كن كالقمر بالمشاركة السابقة
😏😏

[جزيرة]

[جزيرة]

إنَّ العبدَ




ليَتَعلَّمُ في ساعَات البَلاءِ ؛
ما لا يتعلَّمه في أعوام العافية !
"فاصبرْ صبرًا جميلاً".

[جزيرة]

في جلسة خاصة
جلس احدهم بين اصقائه
وقال :
سأبث لكم حديثا مضى عليه 30 سنة او اكثر
لم يعلم به احدا
..
في احد توابع منطقة القصيم
كنت اسكن ..
وكنت شابا يخالطني بعض الفساد الخلقي
عفا الله عنا وعنكم
ومن الصعب ان اجد ما اريد
ففكرت ان اكون ساحرا لاستطيع ان أتحكم
بمن حولي
وفعلا ذهبت الى ساحر عرفني قبل ان ادخل بيته
قلت له : اريد ان اكون ساحرا
فقال : لا تستطيع
قلت جربني
بعد العديد من الشركيات
و الذبح لغير الله
كان الامتحان الاخير وهو
ان يقف هو في اخر الحي و انا في أوله وأتوجه اليه
بشرط ان لا اكلم احدا او أستجيب لأحد
وفعلا
ناداني وبدأت بالسير آليه
الغريب ان بعض أقاربي الميتين و امي المتوفاه خرجت من احد البيوت
تطلب مني العودة ..!
انزلت راسي حتى لا ارى احدا
وأكملت المسير
حتى وصلت اليه
..
بعدها أعطاني سبحة و قال
اي شخص تريده أرمى عليه هذه السبح و سوف يتبعك
..
استمريت حوالي سنة على هذا الفعل
وبعد السنة
مللت و تضايقت
وعزمت على التوبة
لكن
ما افعل بهذه السبحة و كيف أتخلص منها
..
توجهت
إلى بئر بعيد و مخيف و عميق و مهجور
و رميتها فيه
وعدت إلى منزلي
..
..
فوجدتها معلقة في مكانها ..!!!
..
يتبع

[جزيرة]

رُبما
كان شيئاً عابراً بالنسبة لك،
لكنهُ

كان قلبي.

[جزيرة]

‏" تطيبُ الحياة
بذكرك دومًا ويُشرح قلبٌ يُصلي عليك
، اللهُم صلِ وسلم على نبينا مُحمد ﷺ"

‏

[جزيرة]

يتبع...


يكمل صاحبنا :
(اصبحتْ أعيش في رعب حقيقي
اريد ان أتخلص من السحر و هذه المسبحة
والتي اعتقد انها شيطان من الشياطين
..
ذكر لي شيخ بل عالم في مدينة عنيزة
شددت الرحال و المسبحة معي
ودخلت عليه ..
وبعد أن انفض عنه طلابه و تلاميذه
وكان جالس في مجلس البيت وحوله نار موقدة
و دلة القهوة
رويت له حكايتي ..
فنظر إليّ نظرة الاب ألحاني
وقال :
أعطني ( المسبحة )
مددتها له فقطع خيطها وهو يقرأ آيات قرآنية
وياخذ منها حبة واحدة و يضعها في النار التي أمامه
وما زال مستمر بالقراءة
حتى انتهى
ثم أمرني بالاغتسال و التشهد
لأعود مسلما موحدا
ولله الحمد
..
تمت