ما رأيك بهذا الموقف العجيب الغريب المحرج السخيف....... والصفتين الأخيرتين لاأعلم بمن نُلصقها.
كنت في أحد المحال التجارية وهممت بالخروج من الباب وإذا بمجموعة فتيات يغلقن الطريق بدون قصد أمامي فعجزت عن الخروج..... بدأت فترة التلميح... فوقفت لمدة تجاوزت الدقيقة صامتاً أنتظر ردة فعل من الطرف الآخر ولكن..... لاحياة لمن تنادي (وأنت صامت!!)
فجمعت قواي وكلمتهن .... لو سمحتوا الطريق!!!
سمعت ضحكات مُرعبة حتى أن كل من بالمحل نظر!!!! لم أفسر معناها
فتحن المجال أمامي للخروج وأنا أعبر بينهن قالت إحداهن لصديقتهابصوت وصل لمسامعي (مؤدب مررره هذا صح)...... قالت الثانية(لا مسوي فيها؟؟؟)
تمنيت أن يعود الموقف لبدايته لأغير تصرفي وأجعله مطابقاً لطبيعة بلادنا (الجافة)!!!
.................
زمنٌ غريب.....
والله يستر,,,,,,,,,