.
.
سرى الليل :
أحيَاناً تُصيبُ القَاعِدَ التَي قُلتيها قَومٌ وَتسقُطُ مِنْ آخرَين .
لاَشَكَّ أنَّ التَّربيَةَ الصَّالِحَةَ هيَ تُثمِرُ لَنَا مِثلَ هَذهـِ العَيِّنَاتُ في مُجتَمَعِنَا ، وَلكن كَمْ مِنْ فَتَاةٍ وَشَابٍّ عَرفوا دُنيَاهم وَعَاشوا حَيَاتُهم عَلى اليُتمِ ، وَهُم رَمزَاً للإلتِزَامِ والإستِقَامة والعِفَّةِ والطَّهَارَة .
هَيَ إذَاً مَعَ التَّربيَةُ شَيئَاً آخَرَ قَدْ نَجهَلُه ، والحَافِظُ المَولى سُبحَانَهُ ثُمَّ البيئَةُ المُحيطَةُ بالنَّفسِ .
شُكرَاً لَكـِ أيَّتُهَا الفَاضِلَة
.
.