مرض حب الظهور: محافظ يصور مع عرجون؛ والجريدة تنشر الخبر!

[shkhbat]

[align=center]دعوا الخلق للخالق

سباب المسلم فسق وقتاله كفر وهذه غيبه

وظهور هذا الشخص مع العرجون ان دل فلا يدل الا على تواضعه و انتمائه وحبه لمنطقته[/align]

[ولـ’ـد بـريـ’ـدة]

لآ تـــعليق . . !! ،،

[اخت عــزوز]

حريه شخصيه كل انسان حر

وله استراتيجيه خاصه قد تجد وراء هذا الظهور شيء

ومثل ماقالو دع الخلق للخالق

والله ماضيعنا غير كثر الثرثره


دمت بود

[نيزك]

يابن الحلال بينكم ذولا خل الطابق مستووووووووور بس .

[خالد المشيطي]

الأخوة :
الطاحونة ، أبا الوليد ثامر الناصر ، برمودا ، to be ، االطيور المهاجرة ، يا حظ ركز شوي ، ولد بريدة ، نيزك ، شكرا لا تكفيكم ..
الأعضاء الذين وجهوا نقدهم لشخصي أو لكتاباتي أشكركم أيضا ..
إننا حينما نطرح الموضوعات نهدف إلى تقديم النقد الإيجابي الهادف إلى تصحيح أخطاء نراها وفق منظورنا ، أليس هو بوابة التطور؟!
لم أهدف إلى المساس بالأشخاص إنما الأعمال ، متخذا قول الله جل وعلا ذاكرا قصة لوط عندما وجه النقد إلى قومه ( إني لعملكم من القالين ) .. فقال : ( لعملكم ) ولم يقل لكم ، ولذا لم أذكر اسم الشخص إنما عمله ، راجعت الكتابة مرة أخرى وتمنيت لو أني لم أذكر اسم المحافظة أيضا ، لكنه خطأ سأتداركه فيما بعد !

[خربشآت نآعمه]

كنت احسب العرجون ماله فايده...!!

بس حد يصحله عرجوونه يصوور معهاا..ويرفض..!!

عجبي...

جنون الله يعافينآآآآآ

[خالد المشيطي]

الأخوين : ميمو ، الطيور المهاجرة ، أشكركما

[عبدالله الحلوه]

الأستاذ خالد المشيطي

ليس بغريب ان نرى منك هذا الدرس القيّم في تقبل النقد والتراجع عن الخطأ فأنت ممن نعول عليهم كثيراً لقيادة دفة الإعلام الصادق والنزيه

اتمنى من قلبي ان يكون تواجدك معنا اكبر لننهل من دروسك الكثير بما يوجهنا إلى الطريق الصحيح للكتابة والسلوك الحواري الحضاري


تقبل تحياتي ,,,

[خالد المشيطي]

الأستاذ عبد الله:
ومن يعصم من الخطأ؟! .. ليست هذه المشكلة .. بل المشكلة ترتكز على الانتقال من نقد الرأي إلى نقد الشخص بذاته كما هي بعض الردود ، ومنها الذي خرج عن دائرة الموضوع إلى مقالاتي بجريدة الرياض ـ سامحه الله ـ .
الحياة مدرسة نظل نتعلم منها حتى نموت ، ولولا المختلفين معنا لما تعلمنا ، يقول روبرت هينلين : لن أتعلم أبدا من شخص يوافقني الرأي .
ومنتدى بريدة الحبيب والحبيبة إلى قلوبنا بالموضوعات القيمة فيها إنما هي شمعات تنير الدرب لمريدي التطوير .