أجسادُُ مشرّدة !!

[جلوي العتيبي]

أعتقد أن هذه الفئه الغاليه على قلوبنا مظلومه جداً في مجتمعنا الذي من المفترض أن يكون أكثر تعاضداً وألفه .

أين الدور الخاصه ؟

فهم بحاجه للمكان المناسب ..وللبيئة الصحية المناسبه .

فهم لاذنب لهم إلا أنهم فقدوا جزء من عقولهم فأصبحوا يهيمون في الأرض ويعرضون أنفسهم للخطر بأكثر من طريقه .

بنت البدائع شكراً لك

[عبدالله الحلوه]

بنت البدائع


طرحك يلامس جروحاً داخل العيون يزداد نزفها كلما تكررت تلك المشاهد امامنا

المصحات النفسيه لم تعد المكان المناسب لأمثالهم وهناك حاجة ماسة لوجود مراكز رعاية لهؤلاء تتناسب ووضعهم العقلي دون تعريضهم لفقد حرية التصرف كما في حياتهم الحالية

ربما الشئون الاجتماعية هي الجهة المسئولة عنهم والتي يجب عليها ان تنشئ مثل تلك المراكز

واثق بأن مثل هذا البرنامج سيخرج لنا قرارات اتمنى ان تكون بالمستوى المأمول من الجميع


تحياتي

[Modern]

[align=center]

اعتقد المسؤوليه تتوزع على ثلاث اطرف هي

الاسره والمجتمع فالدوله ممثله بقطاعها الصحي على وجه التحديد !

فثقافه الوالدين بما يعانيه الابن المتخلف عقلياً ومايترتب عليهم من واجبات تجاهه تؤثر من جهه

ونظره المجتمع الناتجه عن فقدان تام للتوعيه في هذا المجال تؤثر من جهه

وضعف او انعدام الخدمات المقدمه لعدم وجود الكوادر المؤهله والمؤسسات المعنيه من قبل الدوله يؤثر من جهه !

بدليل ان اعداد المتخلفين عقلياً عربيا ( الشعوب الناميه ) يفوق بمراح اعدادهم لدى الشعوب الغربيه ( المتقدمه )

ويقولون حنا عــرب ![/align]

[علووووش]

المسؤول عنهم هو المجتمع لان الاهل مالهم اي حيل على هذه الاشكال.
والدوله ماقصرت معهم وضعت لهم بيوت وعلاج لهم بس وين اللى يتكلم كل واحد يجدعهم على الثاني.
ومثل هذه الاشكال المفروض على طول يتم القبض عليه وتحويله للمستشفى النفسيه .

[صـاحي و رايـق]

السلام عليكم

المجتمع والمقربون لهـ لا يملكون القدرهـ على سيطرتهم عليهـ
مثل هؤلاء صعب عليهم التحكم في عقولهم
لأن أجبارهم على شيء يعتبر سبب من أسباب الإضرار التي أتوقع لها سلبيات عليهم

أرى بـ أن المسؤول عن هؤلاء هم الجهات المختصهـ
وجودهم داخل الحواري أو على الطرقات واضح ومبين للكل
لو أعطت الجهات المختصهـ جل جهدها لحصرهم في مكان يناسبهم
كان بـ الإمكان أفضل مما كان
لأن وجودهم قربنا ضرر علينا

هذا والله أعلم
والسلام ختام

[محمد المعتق]

[align=center]


شئنا أم أبينا ..
هم صورة تجسد جريمة المجتمع بحقهم ..
وهم يطوفون الشوارع بصورهم المختلفة ..
حينما تخلى المجتمع ( أهلي و حكومي ) عنهم ..
و عن الاهتمام بظروفهم ..
و تأمين المجتمع المناسب لهم ..


إنهم يفطرون القلب ..
و إن أجرمنا بحقهم ..
نسأل الله لهم المعافاة ..


شكرا لهذه اللفتة الكريمة بنت البدائع ..
كوني بخير .. [/align]