موقف طفولي صار لي ,, بإحدى الإجازات الصيفية
كانت رحلتنا للطايف << كالعادة ما فيه شيء جديد
طلعنا مرتن من المرات لحديقة ( الردف ) << أصيح لَ شفته الحين
مع إني من زمان عن الطايف لكن كل من راح أسأله عنه ق1ق1
وناسه كانت أيامه يجن السودانيات و انشلوا قشهن و أخر شيء نشري
قميص عن الحسافه ضض
المهم طلعت عن السالفة ,, يوم رحنا و جلسنا وشريت أيسكريم
اللي بالسيارة و الشعر قرنين << تحلفون إنه قصيمية ههههه
تعرفت بالمراجيح على وحدة حجازية و لعبنا وسولفنا أذكر إنه جرحتن يوم قالت ما أعرف القصيم << فيس يصيح
و مع اللعب قالت أبغاك تروحي معاي لَ أهلي و بعد تردد مني
رحت وليتي ما رحت ,, لقيت رجالهم معهم شيشة طول قريح و اللي ملتف عليه
تقل داااب مرتزات بس ما أدري وش سالفتهن ما عمري شفتهن و ميييير
أركض و أهج و أصييييييييح و أشاااااهق أدور على أبوووي ,, و ينهبل أبوي
يحسب بي شيء و أنا أشاهق أقوله : يبببه شفهم ذولاك يعبدون الأصنــــــــــاااااااام
ليتكِ تعلمين ما هو حجم حنيني لكِ ,’
ليتكِ تدركين أنني بِـ لقائك حُلماً أسعى لتحقيقه ,’
آواهٌ من حنينٍ يضاهي حجم السماء !
ليتني ألقاك لو صدفةً بينَ الأحلام ,’
ليتني أضمك إلى صدري كَ الأم الرؤوم ,’
ليتَ تأتي وَ تقول كنتُ كما تريدين ,’ [/align]
لطالما نُزكي المحافظين الملتحين من الأخطاء ,’ وَ نلقي على درب المتفتحينَ نواقص الأساليب ,’
هل هناكَ وحيٌّ لديهم يزكي نواياهم المخبوءة ,, قد تكون نوايا فاسدة للأســـف ,, و شكلهم الخارجي طهر وَ نقاء !! إنني آسى على كلماتٍ تقال للمدخنين ,, أحزن لهم كثيراً .. أدعو لهم دائماً بالهداية وَ كفّ الأذى عنهم ,,
أم من يدعي النجاة ,, قد يفعل الأفاعيل دون أن يبصر ! و لكن لعله يعلم أن فوقه إله أعطاه هيبة الشكل ,, و لم يشكرها ,, غرَّ أباه بِ مظهره ,, و ظلَّ هذا الرجل العجوز يفتخر بِ ابنه ! و الناسُ من حوله يتهامسون لعله لا يدري !!
عــذراً أيها الملتحي الصادق ,, لم نعدْ نفرق بينك وَ بين الكاذب !! اللهم أرنا الحق حقاً وَ أرزقنا اتباعه ,, و أرنا الباطل باطلاً و ارزقنا اجتنابه ,,
هل فعلا الدخان مثير للغريزة لدى المرأة وتعشقة اثناء اللحظات الرومنسية ؟
وَ لـ عجوز سمنسي ,, يكون الجواب :
بالنسبة لي لا أحبُّ بتاتاً الدخان وَ رائحته ,, رغم أنني أدركُ أن المدخنين
بالنسبة لي هم أصحاب قلوب طيبة ,, وَ أخلاق وسطية لا إفراط وَ لا تفريط
إلا من شذَّ عن هذا ,, و عموماً هو ابتلاء !
لا أعتقد أنه مناسب للحظات الرومانسية فمن يعتقد ذاك فهو متأثر بِ أفلام هوليود ![/align]
[/align]
بقآيا جروح ,* عنوان أغنية تردد ,*
يستهويهآ عاشقين الجروح ,, و لملمة الأحزان في أفئدتهم ,*
لكني ,, لم أهواهآ لأن كونهآ هكذآ ,,
أو أني أطرب أو أسمع لِ ناغمهآ ,,*
هويتهآ ,, لأن ساكن بِ القلب إتخذهآ لقبآ
لِ نفسه في حياته العامة ,, و مع تواصله بين البشر.
لا تسؤكم الظنون من يكون ,*
فَ من هو :
هو شقيقي و مهجة قلبي
......................... هو رفيقي و ساعد يميني
إن فرحتُ منه انتشـــــــلُ
.......................... جذلآ بِ يومي و سنينــي
خالدٌ يسمـــى وَ يُنــــــادى
.......................... نِعْمَ الخلودِ و سْكنُ الوتينِ
كم رأيتُ المنايآ و الأمانــي
.......................... بِ مقدم الشقِّ اليميـــــــن
كم تحملُ الأثقـــــــالِ وزنآ
......................... و خالدٌ لم تكفيه الموازيــن
يَ خالقــــي و إلهي منــك
......................... أرجو له السعــــد و الأمانِ
وفقه دومآ في مسيـــــره
........................ و بقائــه حيآ للخــــــــلان