إنمآ الدنيآ [خرطي] ليسْ في الدنيأ » ڪْۈآسه.™.!

[غيدآء صآلح]

+ تدريِ متىّ آضيق‘ , و آندممَ
. . . . . و يلععبُ بيّ ( ’إلههمْ ) *
لآ ذڪرتَ إنيِ عطيتِ : إنسآن نَ مقدإرّ ,
مِ ههو’ ب قدههَ

[غيدآء صآلح]

+ إعشقَ ’ آختلإفُيِ عنهممْ . .
طإلمآ , : تميزتَ بڪكّ :$

[غيدآء صآلح]

# وِ آععتدتّ ’ ععلىْ رؤيتكِ . . و آنتَ [ ترححلُ ] ؛(

[غيدآء صآلح]

+ گنِ بإرد‘ آلآحآسيسَ :
ف هگذآ سُ تعلمْ معععنىّ . . . "
= إلرآححهہِۧ *

[غيدآء صآلح]

لو كنتُ أستطيع أن ألمس السحاب
لرسمت فيهإ ملامحكك . . على قمته
لأجعل الناس تعلمْ كم هي جميلة
ألوان حياتي بوجود صديقة مثلك . .

[غيدآء صآلح]

كن لي الأجمل ..
الأجمل الذي يختبئ بدآخلي . .
كن لي الأصدق الذي لا يتقيد بـ زمن
ولا رحيل فـ ينتهي : (
كن لي :
الأوفى الذي لا يعرف حضورا
أو غيابا بل يأتي في كليهما
كن لي [ عالمي ] الذي أحببته
كن ولا تخذلني

لأحدهم

[غيدآء صآلح]

+

مجرد فكرة بأن هناك شخص ما يفكر [ بك ] ليلا !
و يتمنى أن تفاجئه في أحلامه ، تجعل أيا كان في قمة السعادة

[غيدآء صآلح]

-
دخل عالمها الصغير ,
تعرّف عليها ,
عشقها ,
... علق قلبها ,
تقدم لخطبتها ,
تزوجها ,
أسكنها أفخم المنازل ,
منحها الكثير من الأطفال منحها الأمومه.. و انتقى معها أسماء أطفالهم ,
واشترى لهم بـ صحبتها ملابسهم وألعابهم وأدويتهم ,
وأدخلهم الروضة .. والمدارس .. والجامعات المختلفة ,
وكبر الأبناء .. تخرّجوا .. تزوجوا .. انجبوا !
واستوطن الثلج الابيض .. شعرها ,
وما زالت هذه المرأة ..عذراء !
لم يمسسها بشر , ولم تنجب طفلا ً واحدا ً !!
فـ كل عطاياه لها كانت :
" حديث هاتف " و ” وعود لسان “ في .. لحظة حب !
لا هي أمسكت الحلم بـ يدها ,
ولا رأته يوما ً بـ عينيها !

* مما راق لي

[غيدآء صآلح]

*





وكم تقلبتِ آلظنون بِهم
حتى تيبس جنبُ ظنوني !
ولستُ أظنُه يصبحُ ليناً

مريم ( مُتغطرسه )

[غيدآء صآلح]

رميتني بِنبآلِ حروفكَ وأدميتنيْ !
فتمزقتُ وتلآشت تفآصيلي . .
جردّتني من أعماقِي
ألزمتَنِي الصمتَ / أخرستَ رغباتِي
فلم أنطق إلا بأحلام عقيمة
وذرفتُ بحضنِ الأمنياتِ دمعاتِي
وتسألني لم بُعدي ؟
كيف لي أن أقترب وأحشائي تحترقُ بوقودك !
أنا أبحثُ عن وابلِ يغرقُ أرضيَ الجدباء ؛
ولستُ أبحثُ عن نيران تُحرق ما بقيَ منهآ !

مريم ( مُتغطرسه )
أردتُ أذناً تستمع فقط ! *

[غيدآء صآلح]

مَآ فيه طَآريْ
يجي ْمَآ جآب لكْ سيرَة ،
ليتِك تجينيْ مِثلْ ../ مَآ جآبكْ آلطّاريْ ..
هَذا وحِنّا
بِ نفسْ آلدّارْ وآلدّيرة
تمُرّك أيّامْ
مَآ تدريْ عنْ " أخبآريْ "

مُقتبسة *
شفتوآ كيف :"(

تغطرسَ القلبُ بنبضهِ وأنهكني !
فهل لِي بشخصٍ عادل يُنصفني ؟
أرهقني ظلمهم وظلمهُ !

مريم ( مُتغطرسه )

[غيدآء صآلح]

جميعهم يَنتظرون مِني أموراً !
وأنآ أنتظرُ مِنهم أموراً أخرى وأحدُ تلكَ الأمور
( أن يكفوآ عن الإنتظآر ! )
فمن مِنّآ سيقطفُ ثمآر إنتظآره ؟
- وكأن قلبِي يهمس بنبضه لستِ أنتِ (w)

مريم ( مُتغطرسه )

[غيدآء صآلح]

ذهآبُ عينآيَ للخلفِ يوقدِ حطبَ الحنين فيني
ويأججُ ألاماً تكدست الأيآم فوقهآ
ف رُكنتَ جانباً ..
وكمْ أودُ أن أرى خطوآتي القآدمة وأن أمد نظري أمآمي !
لكنّ جميع حوآسي تمردت وعصتْ

( إلهي أنتَ الأعلمُ بمآ يجولُ ب خآطر مريم )


مريم ( مُتغطرسه )

[غيدآء صآلح]

المسآءآت والصبآحآت - غروبُ الشمسِ وشروقهآ
جميعهآ تشآبهتْ في مُخيلتي !
فبدأت أبحثُ عن علاماتٍ فارقه :/ لعلي أرى ولو شيئاً قليلاً
ف حتى ملآمحهم بدأت أخسرهآ تدريجياً
فمن التآلي ؟

مريم ( مُتغطرسه )

[غيدآء صآلح]

سأحلق ب آلصبر إلى سمآء الأملْ
وسأستقبلُ مطرَ آلفرح ؛
وأروي ذآتيَ العطشى .. فأرضهم جدبآء !

مريم ( مُتغطرسه )