والله ثم والله شاب رأسي وأنا أرى الشيخ الفاضل الدكتور العريفي يتحدث عن هذا الموضوع والذي تشمئز منه الأنفس وترفضه الحيوانات قبل البشر,ألا وهو (الحب المثلي) فقد بدأ يدق نواقيسه في بلادي ..
هذا الحب المثلي نشأ وترعرع في أوروباء وأمريكاء وهو أن يحب الرجل رجلا مثله ويرتبط عاطفيا معه ويتعداه مع الأسف إلى ممارسة جريمة اللواط والعياذبالله..
كذلك ترتبط الأنثى بأنثى مثلها فتحبها بجنون ويصل الأمر إلى ممارسة جريمة السحاق أعاذنا الله منها..
هناك قصص عديدة حصلت في مجتمعنا بهذا الخصوص ولكن لأن الأمر مخجل فلا يظهرفي وسائل الإعلام ممن إرتكبه...
قصص عديدة حصلت في مدارسنا سواء بنين أو بنات ممن إرتبطوا بهذا الرباط الملعون ,قصص يشيب لها الرأس .
شخص يتصل على الشيخ العريفي يقول :ياشيخ أنا أحب ولد مزيون وش الحل ياشيخ؟؟؟
ألهذا الحد وصل الأمر بنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بنات يتم إلقاء القبض عليهن في دورات المياه في إحدى الكليات يمارسن السحاق...
أين الوازع الديني؟؟؟؟أين الخوف من الله؟؟؟؟؟ من المسؤول عما يحصل؟؟؟هل هم الأسرة,,,هل المجتمع؟؟؟؟؟؟
أحد الأطباء النفسيين يفسر سبب حدوث الظاهرة أن مرتكبها هم من حرموا الحنان من قبل الوالدين .
لكن من وجهة نظر شخصية أن سبب حدوثها هو ضعف الجانب الإيماني لدى مرتكبها وعدم وجود القدوة الصالحة في محيطه الإجتماعي وكذلك إهمال المتابعة من الوالدين وصديق السوء والقنوات الفضائحية والتي يتسمرون حولها ويحاولون محاكاة مايشاهدونه.
مجموعة من العوامل إتحدت فيما بينها فصنعت لنا جيلا مثليا لابد من مقاومته ومحاربته..دمتم بخير.
العرض الشجري